الصفحه ١٧ : ) ) ، والسبب أنّهم
رأوا المذهب الجعفري ضرّ بهم أكثر من أيّ مذهب آخر؛ لأنّ الجعفري يخاطب المثقفين
والمطّلعين على
الصفحه ١٥ :
المذهب الجعفري أخو المذهب الزيدي ، ولا يصح أنّ نفرّق بينهما وهذا ما أعتقده ، لأنّ
المذهبين كلاهما شيعي
الصفحه ١٨ :
إِخْوَةٌ
... )
(١).
وبعد وصولي إلى إيران بشهر تقريباً
اكتشفت أنّ زوجي جعفري المذهب ، وكان يشير
الصفحه ٢٥ : البيت عليهمالسلام ) كان أكثر خطابي
للزيدية ، وإثبات حقيقة المذهب الجعفري ، وإثبات الإمامة في اثنى عشر
الصفحه ٢٩٩ : ، منها : أنّ أحبّ خلق الله من جاء وأكل معه من ذلك الطير ، والنبي
صلىاللهعليهوآله
جاء لهدف رسالي تشريعي
الصفحه ١٩ : الزيدية والجعفرية أهمّه في الإمامة ، فالجعفرية تقول : إنّ الأئمة
اثنا عشر إماماً ، فقلت : وما دليلهم
الصفحه ١٥٩ : ... ) (٢).
قال : ( نحن أهل الذكر. قال أبو زرعة : صدق
محمّد بن علي ، ولعمري إنّ أبا جعفر لمن أكبر العلما
الصفحه ٢١ :
لكي يدخلن في المذهب ، ولكن من لم تكن مخلصة سوف تتعلّم ، ثمّ تصبح وهابية ، بل
يجب عليك أنّ تدرّسي
الصفحه ١٤ : يكن عندي علم لأُناقشها به إنّما حبّي لأهل البيت عليهمالسلام
، وكره أعدائهم ، وبعض المعلومات البسيطة
الصفحه ٢٣ : الكتب المعتبرة عند الزيدية ، حتّى أعلنت لزوجي حقيقة
مذهبي وإيماني به ، رغم أنّه لم يشدّد عليّ ، بل كان
الصفحه ٣٩ : : ( وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِين )
(١).
إنّ هذا دليل نقلي صحيح متواتر عند نقلة
التأريخ والأثر ، حيث إنّ
الصفحه ٢١٨ :
وأخرجه في ( غرائب مالك ) من طريق حميد
بن زيد ، عن مالك ، عن جعفر ابن محمّد ، عن أبيه ، عن جابر في
الصفحه ١٨٧ : ! وخذ من حيث أخذوا ).
وقال : ( رأي الأوزاعي ورأي مالك ورأي
سفيان كلّه رأي ، وهو عندي سواء ، وإنّما
الصفحه ١٣ : لله
تعالى ـ وهي على المذهب الزيدي الشيعي ، ووالدي ـ حفظه الله تعالى ـ يحبّ هذا
المذهب حبّاً شديداً
الصفحه ٢٠ : ؛ لأنّ الروايات عند الزيدية ثابتة بوجوب إمام لكلّ عصر ، والقول
بأنّ أهل البيت عليهمالسلام
هم الأمان