الصفحه ٤١ :
: لماذا ترك الخلفاء والصحابة جنازة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
بدون تشييع وتغسيل وتكفين وذهبوا إلى
الصفحه ١٢٠ : ثبات الخليفة
الأول بدون سند وإن انجرّ إلى طرح الخبر الصحيح ، ولكن بعد أن اعترف الخليفة بنفسه أنه كان من
الصفحه ٢٠٤ : وتركهم بدون راع ، وقد رأى إلحاحَ ذلك النبي وإصراره على أمته كي لا يتركوا وصاياهم الشخصية ، مع أنه كان
الصفحه ٢١٩ : ، بدون
الجملة الأخيرة(١) .
ونقل القندوزي عن مودة القربى للهمداني
عن علي عليهالسلام
أن النبي
الصفحه ٤١٩ : لباس البِلاَ بُدُّ
كأنّي به قد مُدّ في برزخ البَلا
ومن فوقه
الصفحه ٤٤٨ : سير أعلام النبلاء ( أخو تبوك ) بدون ذكر ابن ، ت ٣٩٦ ، المطبوع مع المناقب لابن المغازلي .
١٨٨ ـ منتخب
الصفحه ١٥٩ :
قال سيد قطب : منح عثمان من بيت المال
زوج ابنته الحارث بن الحكم يوم عرسه مائتي ألف درهم ، فلما
الصفحه ٤٩ : سوى دعوى الوضع ، دفعاً بالصدر .
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « أنا دار الحكمة وعلي بابها ـ أو أنا
الصفحه ١٥٦ : الحكم ، ويقال : لآل مروان .
وفي تاريخ الطبري واليعقوبي : على ألفي
ألف دينار وخمسمائة ألف دينار وعشرين
الصفحه ١٥٧ : المدينة ، أقطعها عثمان الحارث بن الحكم ، ووهبه إبل الصدقة وأنكحه ابنته عائشة وأعطاه مائة ألف من بيت المال
الصفحه ٩ : الجائرة التي كانت مهيمنة على زمام الحكم ، حيث يمكننا أن نعتبر هذه الظاهرة من أبرز الظواهر التي تبدو لكل
الصفحه ٥٣ : نفسي : إن علمائنا لم
يدخلوا المدينة من بابها ولم يأخذوا الحكمة من أهلها ، فلماذا لم يوجد في كتب أهل
الصفحه ١١٣ : والنسائي وابن جرير وابن المنذر عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم ... فساق القصة إلىٰ أن وصل إلىٰ قول عمر
الصفحه ١١٤ :
والنسائي وابن جرير
وابن مردويه ومحمد بن عمر عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم ، فذكر القصة إلى أن
الصفحه ١٣٠ : لشدة لست لها ، ولا في بلد لست فيه ، وقوله : يا ابن أبي طالب ، فما زلت كاشفَ كلّ شبهة وموضح كل حكم