الصفحه ٢٧٥ : اتّبعك نجا ومن تخلّف عنك هلك ، وأنت الطريق الواضح والصراط المستقيم ، وأنت قائد الغرّ المحجّلين ويعسوب
الصفحه ٦٠ : نحوه .
وأخرجه ابن عساكر ومحمد بن سليمان من
طرق ، والموفق بن أحمد والجويني عن أنس بن مالك
الصفحه ١٠٢ : الخوارج ونحوهم من أهل الشام ، لا معاوية ونحوه من الصحابة ، لأنهم متأوّلون ، فلهم أجر ، وله هو وشيعته أجران
الصفحه ١٣٩ : نحوه ، وقال
فيه : إنه شرب منه بعد ما ضرب الأعرابي .
وقال في الصفحة السابقة : وقد تواترت عن
جماعة من
الصفحه ١٨٣ : ؟! »(١)
.
أخرج نعيم بن حمّاد عن هشام بن حسّان عن
الحسن نحوه(٢) .
وروي في ذلك عن عمر بن الخطاب وجابر بن
عبد الله
الصفحه ١٨٤ : ، أو نحو هذه العبارة(٢) .
فيتعجب المرء ـ عند سماع هذا الكلام ـ من
صنيع هذين الإمامين ومن تأسفهما على
الصفحه ٢٥٠ : الصالحي الشامي : تنبيه : هو حديث
متواتر عن نيف وعشرين صحابيّا ، واستوعبها الحافظ ابن عساكر عن نحو عشرين
الصفحه ٢٦١ : ء إلّا عليّ وذرّيّته ، فمن ساءه فهاهنا » ، وأومأ بيده إلى نحو الشام(١)
.
٩ ـ يوم قدومه بفتح خيبر
الصفحه ٣١٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وقد روى حديث غدير خمّ عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
نحو من
الصفحه ٣٢٠ : الصحّة ممّا تواتر عن نحو مائة شخص من الصحابة ، كما حكاه بعض الشافعيّة ، وإذا كان الحديث بهذه الدرجة من
الصفحه ٣٧٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أبو بكر ... ونحوها ممّا كان سبباً لأن يلتبس عليهم الأمر .
ولا يأبهون بأنّ هذه الأخبار وردت عن
الصفحه ٤١٤ : نحوه ، فاذا هو جالس في الموضع الذي رأيت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
جالساً فيه ، وتحته حصير مثل