الصفحه ٣٦١ : .
وأخرجه الطبراني بعدّة أسانيد من طريقه
وساق الحديث .. إلى أن قال : قال إسماعيل : أظنّ أن أبي قال : كلهم
الصفحه ١٧ : عن مريديه ، لأسباب تاريخية أليمة ، ونقلت ما ورد حوله من الأدلة القاطعة و البراهين الساطعة من الكتاب
الصفحه ٢٥٦ : أبي طالب ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « تعال يا عليّ ، إنّه يحلّ لك ما يحلّ لي ، يا علي
الصفحه ١٠٤ :
امتناعهم من لعن أخي
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
على منبرهم ؟! وهو يُلْعَن على منابر الحرمين
الصفحه ٤٠٩ : : أُدنُ منّي يا أبا بصير ـ وكان أبو بصير مكفوف النظر ـ قال
: فدنوت منه ، فمسح بيده على وجهي ، فأبصرت السما
الصفحه ٢٦٣ :
علي وزير النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم :
ففي النصوص الآتية ـ مضافاً إلى ما
تقدّم ـ يصرّح النبيّ
الصفحه ٣٢٠ :
فبعد ما تقدم نقول لاخواننا المخلصين من
أهل السنّة : إنّكم تلاحظون كيف وصل الحديث إلى درجة من
الصفحه ٣٢٧ :
عليه في ساعة واحدة ثلاثة آلاف من الملائكة فيهم جبرائيل ومكائيل وإسرافيل ، حيث جئت بالماء إلى رسول الله
الصفحه ٢٤١ :
فلن أسبَّه ، لأن تكون لي واحدة منهن أحبّ إليّ من حمر النعم :
سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤١٧ : الأسباطي
أنه قال : قدمت على أبي الحسن عليّ بن محمد المدينة الشريفة من العراق ، فقال لي : ما خبر الواثق عندك
الصفحه ٨٣ : : « ما لهم ولعمار !
يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار ، وذلك فعل الأشقياء الأشرار » .
وفي لفظ ابن أبي
الصفحه ٣٣٢ : الخبير عهد إليّ أنّهما لن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض كهاتين ـ أشار بالسبابتين ـ ولا أنّ أحدهما أقدم من
الصفحه ١٣٥ :
فأنت إذا تأملت في هذه القصة تجد أن ما
جاء على لسان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
مخالف لما جاء على
الصفحه ٣٢٩ : تضلّوا ما استمسكتم بهما ، لن يفترقا ، حتى يردا عليَّ الحوض » ؟ قالوا : اللهم نعم .
قال : فأنشدكم بالله
الصفحه ٢٧١ :
رجال السند من الثقات
، حتّى عنده ؟ ألم يروا أنّ الذّهبي وإمامه كانا يسمّيان ما روي في فضائلهم