الصفحه ٦٨ : الناس؟! ».
قال طلال :
ـ « سأذكر لك بعضها ، أولاً : علمهم
بالغيب ، وبسبل تختلف عن سبل غيرهم من الناس
الصفحه ٣٥٤ : العلوم العصرية وحاجيات الزمان وأحكامه؟ ولا ينافي
جوهر النصّ أن اللّه بعث محمّداً رسولاً بلسان قومه العربي
الصفحه ٣٧٩ : ، فقالوا : قتله الجن ».
ـ « قتله الجن؟! ».
ـ « وأنت الآخر تعجب من كلامهم ، ولك
الحق جداً في عجبك
الصفحه ١٢٦ : أَزْرِي * وَأَشْرِكْهُ فِي
أَمْرِي ).
وقوله : ( اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلا
تَتَّبِعْ سَبِيلَ
الصفحه ١٣٢ : :
ـ « اتسع نطاق الكذب على اللّه وعلى
رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وتلاطمت أمواج الافتراء وتصدر قوم لا
الصفحه ٣٩١ :
:
ـ « كيف؟ ».
قلت
:
ـ « لأنّ دخول الغلاة في الإسلام كان
انتصاراً لمبادئهم ، إذ لم يجدوا طريقاً للانتقام
الصفحه ٢٨١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بما سمعت ».
وإذا أراد اللّه نشر فضيلة طويت أتاح
لها لسان حسود
ـ « كما أخرج الخطيب في المتفق
الصفحه ٢٥٣ : ء بل يزداد حقدهم كُلّما زاد انتشار الإسلام بالصورة التي
أرغمتهم على الدخول فيه استسلاماً لقوته
الصفحه ٥٧ :
أطالب القوم
بالإيمان به ، أنّي من حيث أشعر ولا أشعر ، كنت أُهيب بكُلّ من حولي أن يحمل ما
يحمله
الصفحه ٧٤ : ؟ ».
ـ « إنّه لما مضى عهد الخلفاء الراشدين
، كانت الخلافة قد أفضت إلى قوم تولوها بغير استحقاق ، ولا استقلال بعلم
الصفحه ١٨٥ : تبينت مثل ذلك وآنسته في
نفسي أنا الآخر.
ـ « .. ويؤيد ذلك قوله تعالى في سورة
النساء ، ٨٣ : ( وَإِذا جا
الصفحه ٣٠٦ : بها ،
والناس يسألونه ، فاستفرجت الناس فأفرجوا لي ، ثُمّ قعدت في آخر القوم على ركبتي ،
ثُمّ قلت : أيّها
الصفحه ٣٣٥ :
الفصل الخامس والعشرون
ردود فعل نبيل ومازن حيال
تشيّع قاسم
وإذا ما كنت قد تحدّثت إلى سمير كذلك
الصفحه ٤١٩ : ء الثاني من النهج في الخطبة ١٤٦
».
ـ « ماذا يقول فيها؟ ».
ـ « إنه يقول : حتّى إذا قبض رسول اللّه
الصفحه ١٩٣ : فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلاّ عَلى
قَوْم بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثاقٌ وَاللّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ