الصفحه ٢٦ : وَالأقْرَبُونَ ) ، أي ورثة ، وبمعنى العصبة ، نحو قوله
عزّ وجلّ : ( وَإنِّي خِفْتُ المَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي
الصفحه ٧٢ : ، وأصدقني القول .. فإنّي
قد سمعت قبل فترة من أحدهم أن التنازع الذي كان قد حصل بين أتباع المذاهب الأربعة
الصفحه ١٤٢ :
يتطلب عصبية ، لكان لكُلّ لاعب أن يحمل معه سلاحاً ، فيقتل خصمه حالما يتمكن منه
دون الحاجة إلى نزال وحضور
الصفحه ٨٢ : النتائج السلبية ، فقال :
ـ « ولعل أعظم صورة تتجلّى بها روح
العصبية والخلاف بين الطوائف ، هي قضية القفال
الصفحه ٨٧ : نجمك سيأتلق في ذات يوم! لأ نّك نبذت العصبية
وقذفت بكُلّ براثن الجهل بعيداً عنك .. حتّى ولو كان لمثل ذلك
الصفحه ١٣٩ : وعصبيات شيطانية ثائرة
، ليس الغرض منها إلاّ صرف الوقت الثمين ، وتبديد مقومات وأهداف الحرية الفردية
الصفحه ٢١٨ : وطناً آخر في نفسي ، حاولت أن أُميت كُلّ عصبية جائرة
، فلكُلّ الخلق نفَسٌ عظيم في انتقاء الزوجات والأزواج
الصفحه ٢٥٥ : التي قام بها أبو ذر ، بل توسعت بصورة أرغمته على إثاره العصبية بين
القبائل ، وبث روح التفرقة بين الناس
الصفحه ٣١٠ : ؟ ».
فقلت له :
ـ « لا ، لم أقصد هكذا ، بل إنّي تعجبت
من عصبية القوم لمذهب من اعتنقوا مذهبه ».
ـ «؟!».
الصفحه ٣٨٦ : ! ».
ـ « إنّ ما أريد أن أذكّرك به ، واذكّر
به نفسي هو ضرورة نبذ العصبية ، وما أراها إلاّ كحمية الجاهلية الأُولى
الصفحه ١٤٨ :
ـ « وقوله : « علي نفسي » فمن رأيته
يقول في نفسه شيئاً؟! ولقد احتج مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي
الصفحه ٢٦٨ :
ـ « قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « من أحب أن يحيا حياتي ، ويموت ميتتي ، ويدخل الجنة التي وعدني
الصفحه ١٧٥ : الآية الشريفة ( قُلْ إِنَّ اللّهَ لا
يَأْمُرُ بِالْفَحْشاءِ )
( الاعراف : ٢٨ ) وقول الرسول
الصفحه ٢٦٥ :
ـ « والحديث الرابع عشر؟ ».
ـ « قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فيما أخرجه الدارقطني في الأفراد عن
الصفحه ٢٦٦ :
ـ « والحديث التاسع عشر؟ فما هو؟ ».
ـ « أما هذا فهو قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من أحبَّ
علياً