الصفحه ٥٦ : الراوي على نحو البيان والتفسير ، أو على أيّ نحو من الأنحاء ، فظنّ السامع أو القارئ أنّه من كلام المعصوم
الصفحه ٢٤ :
وعصر الغَيبة ، حيث
عُدّ المجتهد بديلاً للإمام عليهالسلام
، أي قائماً مقامه الشريف على نحو الجزئية
الصفحه ٣١ : على النحو المألوف في عصرنا هذا ، بل كان عبارة عن مجموعة مسائل منصوصة نُقلت كما هي في قول المعصوم
الصفحه ١٤٥ : يقوم مقامه وينوب منابه كفرضي المغرب والعشاء.
والواجب التخييري ، وهو الفعل المطلوب
لا على نحو التعيين
الصفحه ١٧٩ : بالعمل على
النحو الذي ذكره مرجع التقليد في رسالته العمليّة ، فلا يترك جزءاً واجباً أو شرطاً أو ركناً
الصفحه ١٩٧ : يكاد الإتيان به أن يكون مطلوباً مرغوباً لا على نحو الإلزام ، أو يكاد يكون تركه مطلوباً لا على نحو
الصفحه ٢٩ : يكن الاجتهاد في عصر
المعصومين عليهمالسلام
على النحو المألوف في عصر الشيخ الطوسي قدسسره
وإلى يومنا
الصفحه ٣٢ : الاجتهاد والتقليد على النحو المألوف في عصرنا هذا كانت متداولة مألوفة أيضاً في زمن المعصومين عليهمالسلام
الصفحه ٣٤ : الجاهل إلى العالم لا يختصّ بزمان دون زمان ، فالاجتهاد والتقليد على النحو المألوف الآن ـ أعني استنباط
الصفحه ٣٧ :
كون الاجتهاد على
النحو المألوف في كتب الشيخ الطوسي وعلى وجه التحديد كتابه المبسوط ـ ، ويظهر ذلك
الصفحه ٤٦ :
وإمداداً غيبيّاً
لتهيئة الاُمّة وتوجيهها نحو الطريق الأسلم والسبيل الأوضح في فترة الغَيبة الكبرى
الصفحه ٨٠ :
مقامه الشريف.
٦ ـ العالم الكبير ، والفقيه الجليل ، والمتكلّم
الخبير ، اللغوي المتبحّر ، والنحوي
الصفحه ٨٢ :
المسألة الشافية ، النكت
في النحو ، غنية النزوع إلى علمي الاُصول والفروع ، نَقض شُبَه الفلاسفة
الصفحه ٨٧ : ، رسالة في أسرار الصلاة ، منظومة في النحو ، ورسالة الاقتصاد والإرشاد إلى طريق الاجتهاد.
المولى
أحمد بن
الصفحه ٩٨ : والفطرة السليمة يهديان الإنسان إلى وجود أحكام إلٰهيّة ولو على نحو الاحتمال أو العلم الإجمالي بضميمة