الصفحه ٢١ :
عليه وآله على عهده
، ثمّ كُذِبَ عليه من بعده » ، ثمّ ذكر كلاماً حاصله : إنّه لا يعلم تأويل القرآن
الصفحه ١٩ : عليهالسلام
: ولم يفرّقوا موارده ومصادره ؛ إذ لم يأخذوه عن أهله فضّلوا وأضلّوا ، ثمّ قال نقلاً عن أمير
الصفحه ٢٠ :
قال عليهالسلام : « فكانت الشيعة
إذا فرغت من تكاليفها تسأله عن قسم قسمٍ فيخبرها » ، ثم قال
الصفحه ١٣٩ : ، ثمّ أهل الكتاب ومن جرى في فلكهم ، ـ هذه الظروف ـ فرضت على رسول الله صلىاللهعليهوآله
المواجهة
الصفحه ١٦٧ : الاُولى ، فعليه أن يقلّد المجتهد الحيّ ، وهكذا لو كان كبيراً ولم يكن مقلِّداً لأحدٍ من قبل ، ثمّ أراد
الصفحه ١٩٦ : يصلّيها تماماً ؟ فالاحتياط هنا يستلزم التكرار ، أي الجمع بينهما بإتيان الصلاة تماماً ثمّ قصراً ، أو العكس
الصفحه ٢١٢ : كان
أحدهما مسلماً ثمّ ارتدّ عن الإسلام وخرج منه بعد البلوغ وتمام العقل باختيار تامّ من غير إكراه
الصفحه ٧ : ، الذي لم يلد ولم يولد ، ولم يكن له كفواً أحد ، ثمّ الصّلاة والسّلام على العبد المؤيّد ، والرسول المسدّد
الصفحه ٣٠ : ».
ثمّ قال قدسسره
: « أمّا بعد فإنّي لاأزال أسمع معاشر مخالفينا من المتفقّهة والمنتسبين إلى علم الفروع
الصفحه ٣٧ : بأدنى تأمّل في ما كتبه الشيخ أعلى الله مقامه الشريف.
ثمّ التأمّل في قوله قدسسره : « وينسبونهم إلى
الصفحه ٤٣ :
درس ، أو مركز علمي
، كائناً مَنْ كان.
ثمّ إنّ خلفاء بني العبّاس لأغراض
سياسية عمدوا إلى حصر
الصفحه ٤٧ : ، وحضر تغسيله ، والصّلاة عليه (١)
، وقد توفّي عام ٢٥٧ ه. ق.
ثمّ انتقلت النيابة الخاصّة إلى أبي جعفر
الصفحه ٦٤ : الدروس ، مكتظّة مزدحمة بأهل العلم وطلاّبه ، وتطوّرت دراسة الفقه والاُصول ومباني الاجتهاد في بغداد ثمّ
الصفحه ٦٧ : اوّل نواة لتأسيس وإنشاء مركز علمي وحوزة شيعية علمائية ، ثمّ انتقل إليها الفقيه المكنّى بـ أبي حمزة ، من
الصفحه ٦٩ : وغيرها من الحوزات العلميّة والمراكز الشّيعيّة طلباً للعلم والمعرفة من نبعها الصّافي ثمّ عادوا إلى ذويهم