الصفحه ١٥٥ :
١٠ ـ القراءة في المصحف ، عن أبي
عبدالله عليهالسلام
، قال : « قراءة القرآن في المصحف تُخفِّفُ
الصفحه ١٥٢ : :
١ ـ التلاوة مع التأمّل والتدبُّر
والتفكُّر ، قال تعالى : ( أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ
الصفحه ٢٠ : أنّ القرآن ناسخاً ومنسوخاً ، ومحكماً ومتشابهاً ، وخاصّاً وعامّاً ؟ ». قالوا : اللّهُمّ نعم ، قلت
الصفحه ١٥٤ :
درجة » (١) ، وهن النبيّ الأكرم صلىاللهعليهوآله : « يدفعُ اللهُ عن
مستمعِ القرآنِ بلاءَ الدُّنيا
الصفحه ١٥٣ : ، قال رسول الله
صلىاللهعليهوآله
: « نَظِّفُوا طريق القرآن » ، قيل : يا رسول الله ، وما طريقُ القرآن
الصفحه ١٩ : المخالفين للأئمّة عليهمالسلام
ـ ضربوا القرآن بعضه ببعض ، واحتجّوا بالمنسوخ وهم يظنّون أنّه الناسخ
الصفحه ٥٣ : ومصادر التشريع ليستخرجوا أحكام دينهم ويعملوا بما علموه من خلال الرجوع إلى القرآن الكريم والحديث الشريف
الصفحه ٨١ : إلى طريق الرشاد ، الآمالي ، التبيان في تفسير القرآن ، النهاية ، والخلاف ، والمبسوط.
ولد في مدينة طوس
الصفحه ١٤٩ : ، والتعرّف على قصود المعصومين عليهمالسلام.
٦ ـ علوم القرآن ، كالتفسير ، وشأن نزول
الآيات ، بالإضافة إلى
الصفحه ١٥٠ : :
الأوّل
: الكتاب ، وهو القرآن الكريم ، كتاب الله
الصامت الذي ( لاَ يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ
الصفحه ١٥١ : الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ) (٣)
، وقال تعالى : ( الم *
ذٰلِكَ
الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ
الصفحه ٢١ :
عليه وآله على عهده
، ثمّ كُذِبَ عليه من بعده » ، ثمّ ذكر كلاماً حاصله : إنّه لا يعلم تأويل القرآن
الصفحه ٥٩ : ـ ، وكيف كان فقد تنفّس المذهب وأهله لا سيّما علماؤه الصعداء ، واستنشقوا الهواء العذب إلى حين ، بعد قرون من
الصفحه ٦٥ : ، فاستقرّت الزعامة الدينية والقيادة العلمية والمرجعية الفقهية في هذه المدينة المقدّسة طيلة القرون والأعصار
الصفحه ٧٧ : عليهالسلام
، وتفسير القرآن الجامع الكبير.
ولد في مدينة قم المقدّسة ، وتوفّي في
مدينة الرّيّ من ضواحي