الصفحه ١٧٥ : ذلك : القواعد للعلاّمة
الحلي ٣ : ١٤ ، مسالك الافهام للشهيد الثاني ١ : ٢٤ ، مصباح الفقيه ، رضا الهمداني
الصفحه ١٤٣ :
الأقدمين لم يعدّوا
أحمد بن حنبل من الفقهاء ، كابن قتيبة وهو قريب من عصره جدّاً ، وكذلك ابن جرير
الصفحه ١٥٣ : يكرّمه ويجلّه ؛ لأنّه فقيه السلطة يفتيها حسبما تريد ، ويحلّل لها ما
تشتهي وتحب ، فهذا هارون الرشيد تقع في
الصفحه ١٥٤ : فلا يستطيع أن يقيم
الحد ، فيغتم ، ويبعث في طلب فقيه يجلي غمّه عنه ، فيؤتى بأبي يوسف ، فيسأله : ما
تقول
الصفحه ٢٤١ : الشيعة تقيدوا بالنصوص الشرعيّة
الواردة عن أئمة أهل البيت عليهمالسلام
، بينما هنا يقرّر أنّ الفقها
الصفحه ٣٨٢ :
يبيّن الفقهاء الذين نشروا العلم وأخذ عنهم : « والدين والفقه والعلم انتشر في
الأُمّة عن أصحاب ابن مسعود
الصفحه ٣٨٩ : .
ولعبد الله بن الزبير أراء في الفقه
أيضاً ، وهي ردّ فعل منه لمخالفة فقه أهل البيت الذين يبغضهم ، ومن
الصفحه ٤٧٥ : المذاهب عندهم فقه أهل البيت وكان عندهم نسياً منسياً؟ واتّبعوا مذاهب
ابتدعوها ما أنزل الله بها من سلطان
الصفحه ٤٧٦ : وعمّن مأخذه ، ونفي وجود أي دور
لعلي بن أبي طالب عليهالسلام : « والدين والفقه والعلم انتشر في الأُمّة عن
الصفحه ١٣٩ : أهل البيت بمذاهب ابتدعوها ، وفقه انفردوا به وبنوه على مذهبهم في تناول
بعض الصحابة بالقدح » (١).
ألم
الصفحه ١٦٠ : تعالى رأيت الرجل كبير القدر في العلوم ، وقد بالغ النظر
في علوم الفقه ومذاهب القدماء ، حتى لا تأتي مسألة
الصفحه ١٦١ : الحكّام في كلّ العصور لا
يعرفون من الشريعة شيئاً ولا يفهمون الفقه ، فكان لابدّ أنْ ينصّبوا عالماً باسمهم
الصفحه ١٧٣ :
الخلافة بالقوّة
والقهر.
قال مالك في ذلك : ثمّ فاتحني في العلم
والفقه فوجدته أعلم الناس ، ثمّ
الصفحه ٢٢٥ :
« والاحتجاج بأقوال الصحابة وفتاويهم هو
مسلك جماهير الفقهاء ، وخالفهم الشيعة (١)
ولكنّ ابن القيم
الصفحه ٢٢٨ : فقهاء « أهل السنّة والجماعة »
يفتونَ للأُمراء بأن يقولوا في دين الله ما يشاؤون ، فليس غريباً على الذهبي