الصفحه ٤٧ : ء إذا قامت في محرابها للصلاة. وفاطمة عليهاالسلام
ضاهت ، بل فاقت مريم العذراء في تهجدها وعباداتها ، لذلك
الصفحه ١٣٧ : حاصل ، ولا تحتاج إلى تأكيد أو توثيق ; لأنّها ممّا لا يمكن عقلاً وعرفاً أنْ ينازعه عليها أحد.
إذاً
الصفحه ٧٠ : الدين وأحكامه بعد وفاته ، بضياع تلك النصائح وذلك العلم ، لأنّ العلم كما يقول الحديث يهتف بالعمل فان أجاب
الصفحه ١١٠ : الحريّة لأيّ كان في إضافة أو حذف أيّ شأن من الشؤون العباديّة. وزاد في عجبي الأشرطة التي تُباع في الأسواق
الصفحه ١٩٥ : التي أقدم عمر على وضعها في أوساط المسلمين موضع النفاذ والإمضاء ، فقد زاد في آذان صلاة الصبح « الصلاة
الصفحه ١٣٦ : بالكذب والبهتان ، وأضغاث الأحلام التي طفحت بها كتب الحديث المسمّاة بالصحاح ، وإذا غاب الأمير حضر الوزير
الصفحه ٢١٧ : عليهالسلام أتباعاً وأعواناً
وجيشاً ، كلّهم من العلماء وحفظة القرآن وزهّاد القوم وخيرتهم ، فكيف يستقيم
الصفحه ١٠٠ : .
بدأت إذاً في تأسيس مكتبة خاصّة بي وكان
نواتها مجموعة الكتب التي اختارها لي الأخ محمّد ، والتي كانت
الصفحه ١٨٦ : بالاحتجاج ، غير أنّ نبيهم ردّ عليهم في قوله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ
وَزَادَهُ بَسْطَةً
الصفحه ٣٠١ : (٢)
، وتبوّله قائما في سباطة قوم (٣)
، وحبّه لسماع الباطل (٤)
، ومشاهدته لزينب بنت جحش وهي في حجرتها حاسرة
الصفحه ١١٣ : صلىاللهعليهوآله أنّه قال آمين بعد قراءته
لفاتحة الكتاب ; لأنّ الفاتحة تدخل في مقام القراءة ، والدعاء مخصّص بالقنوت
الصفحه ١٥٧ : قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلَا تَتَّبِعْ سَبِيلَ
الْمُفْسِدِينَ )
(٢) ، كما أنّ المعاند
أيضاً سوف لا يتقيّد بهذا
الصفحه ٣١ :
إذاً لماذا لا يخرج « المهتدون » ـ أي
الشيعة الذين أصبحوا سُنة ، إذ يُطلقون عليهم هذا الاسم ـ في
الصفحه ٧٣ : مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ ) (١).
والذي زاد في عجبي ، التفسير الأعرج
الذي تبناه عدد من
الصفحه ١٠٩ : والمكانة ،
تعزف عنها شريحة كبرى من المسلمين ، ويتجنّبها من يتجنّبها منهم ، ويتنفّر منها من يتنفّر ، وزاد في