الصفحه ٨٦ : وأكرموهم. ففعلوا ذلك حتّى أكثروا في فضائل عثمان ومناقبه ، لما كان يبعثه إليهم معاوية من الصلات.. ثم كتب إلى
الصفحه ١٥٢ : صلىاللهعليهوآله
: « من صام يوم ثماني عشرة من ذي الحجة كتب الله له صيام ستين شهرا » (١).
رسمت في ذهني تعجبا بقيمة
الصفحه ١٨١ :
قال : « نعم ، سوف أعطيك بعض الكتب التي
تستطيع منها أنْ تقف على أحقيّة أئمة أهل البيت الاثني عشر
الصفحه ١٣٤ : آخر ، لكنّني ألزمك بما ألزمت به نفسك من كتب نعتموها بالصحاح ، وكتب قدّرتم جهود أصحابها ، فصدح بها أئمة
الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوآله.
فالبخاري ومسلم وغيرهما من الكتب الروائية ، اتفقت على إخراج كلّ ما من شأنه أن يزعزع عقيدة المسلمين
الصفحه ١٨ : ورفع الشبهات التي لا زالت عالقة في أذهانهم ، ويرسل لهم الكثير من الكتب العقائدية وغيرها ، ويحاول دوماً
الصفحه ٩١ : أقواله ، وأنّ من كتب عنهم على الباطل مطلقاً ، وكأنّ الآيات القرآنية التي ذكرها لا تعنيهم ، أو هي ليست في
الصفحه ١٢٧ : التواصل بين الطائفتين شبه معدوم ، ولكن وبعد أن توفرت أسباب المعرفة من كتب وفضائيات وانترنيت ، بدأ اللبس
الصفحه ١٦٣ : تدّعي السنّة النبويّة باطلاً ، لانمحت من كتب التاريخ ، فضلاً عن استمرارها إلى اليوم.
تتلمذ أبو حنيفة
الصفحه ٣٦ : .
الكتاب ككلّ لم يكن من الكتب التي تأخذ
باللب ، أو تمنح الإضافة الكاملة إلى القارىء ، مالفت انتباهي فيه
الصفحه ٩٧ : كتاب الطهارة ، وكان متصدّراً للكتاب ، وكانت المفاجأة متمثلة في عثوري على تعليق لا أدري من كتبه ، يقول
الصفحه ٢٧٧ : الأسبوع والإقبال للسيّد ابن طاووس وغيرها من كتب الأدعية التي وجدتها إلى حدّ يزيد عن الكفاية.
لم يعد
الصفحه ١٤١ : استقاءه لإثبات صحّة نهجه ، أدلة قطعيّة من كتب خصومه والمحاربين له ، وفي ذلك حجّة بالغة لمن يعقل أصول
الصفحه ٢٤٦ :
وتوالت الأيّام بعد ذلك ، وكنت في كلّ
مرّة أنهي فيها مطالعة كتاب من الكتب التي كان ذلك
الصفحه ١٢ : العسقلاني ( ت ٨٥٢ هـ )
صاحب فتح الباري وغيره من الكتب ، كان شافعياً طيلة عمره ، وقال الكتاني : إنّه في آخر