الصفحه ٣٥٣ : بها ، بل هناك آراء متعددة في مسألة ، قال الشيخ محمد حسين آل
كاشف الغطاء في أصل الشيعة وأصولها ٢٥٦ في
الصفحه ٤٣٨ : .
١٠ ـ أصل الشيعة وأُصولها ، محمّد
الحسين آل كاشف الغطاء ، الطبعة الأُولى ١٤١٥ ، مؤسسة الإمام علي
الصفحه ١٤٦ :
يتجلّى لنا بأنّ
اللّه أكمل دينه بالإمامة ، ولذلك كانت الإمامة عند الشيعة أصلاً من أُصول الدين
الصفحه ٨٧ : ماكنتُ عليه.
فالإمامة عند الشيعة : هي أصل من أُصول الدين
، لما لها من الأهمية الكبرى والخطورة العظمى
الصفحه ٢٠٨ : الخلافة
أصل من أُصول الدين ، وما أعظم قولهم بأنّ هذا المنصب هو باختيار اللّه سبحانه ، فهو
قولٌ سديدٌ ورأيٌ
الصفحه ١٢٧ :
والشيعة يؤمنون بإله
واحد ورسول واحد وهذا يكفي ، والبعض يقول بإيجاز : يا أخي اتق اللّه في الصحابة
الصفحه ٣٧٧ : في جامع
الأُصول ، وأبو داود في سننه ، والحاكم في مستدركه.
وأترك لك أخي القارئ أنْ تُعلّقَ في هذه
الصفحه ٣٩٣ : ، فقال : إنّها من بدع الشيعة ، فقال له صديقي : ولكنّها
ثابتة في صحيح البخاري ومسلم ، فقال له : غير صحيح
الصفحه ٢٧٦ : الشاطبي
في الموافقات ٤ : ٧٧ : « وقد أدّى إغفال هذا الأصل [ أي أنّ الشريعة كلّها ترجع
إلى قول واحد في
الصفحه ٣٦٩ :
وبعد هذا فكلّ بلاد الشيعة معروفة ، وأحكامهم
في الفقه معلومة لدى الجميع ، فلو كان عندهم قرآن غير
الصفحه ٢٢٩ :
الشيعة ، كالحديث
الذي سبق أن أشرنا إليه وهو قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « اختلاف اُمتي رحمة
الصفحه ٢٤٩ : : أستغفر اللّه ، ليس هناك وحي بعد
محمّد كما يعتقد الشيعة! ( والشيعة كما هو معروف لا يعتقدون بهذا ، وإنّما
الصفحه ٢٨١ :
العقائد التي
يُشنّع بها أهل السنّة على الشيعة
ومن العقائد التي يُشّنع بها أهل السنّة
على الشيعة
الصفحه ٢٨٦ : معتقدات
الشيعة وأقوالهم فهو لسببين :
أوّلهما
: العداء الذي أجج ناره حُكّام بني أُميّة بالأكاذيب
الصفحه ٤١٠ : البغض حتى يصل إلى درجة
البهت والاتهام الباطل.
والشيعة في حبّ عليّ والأئمة من ولده لم
يغالوا بل أنزلوهم