الصفحه ٣١٨ : مِنْهُمْ تُقَاةً ) (١) قال : التقيّة باللسان ، من حمل على
أمر يتكلّم به وهو معصية للّه فيتكلّم به مخاف
الصفحه ٣١٩ : المنذر ، وابن
أبي حاتم ، والبيهقي في سننه من طريق علي ، عن ابن عبّاس في قوله تعالى : ( من كفر
باللّه
الصفحه ٣٢٠ :
سبحانه إنمّا يؤاخذ
العباد بما عقدتْ عليه قُلوبهم (١).
وأخرج أبن أبي شيبة ، وابن جرير ، وابن
الصفحه ١٠٣ :
٩ ـ الدر المنثور في التفسير بالمأثور
للسيوطي ٢ : ٢٩٣.
١٠ ـ أسباب النزول للإمام الواحدي : ١٤٨
الصفحه ١٢٩ :
١٠ ـ الدر المنثور في التفسير بالمأثور
للسيوطي ٣ : ١٩.
١١ ـ ينابيع المودة للقندوزي الحنفي : ١١٥
الصفحه ١٣٦ : يجبه أحد منّا ، فلقيتُ محمّد بن كعب القرطني فسألته عن ذلك ، فقال : ألا
رددتم عليه؟ فقال عمر بن الخطاب
الصفحه ١٤٥ : فيه ، فاعلموا معاشر الناس إنّ اللّه قد نصّبه لكم ولياً وإماماً ، وفرض
طاعته على كلّ أحد ... » الخطبة
الصفحه ٢٩٥ :
وهذا الحديث هو الآخر صريح في عصمة
الإمام ، كما لايخفى على أُولي الألباب.
والإمام عليّ نفسه أثبت
الصفحه ٣٠٨ : يقول به الشيعة ، فلماذا يشنّع على الشيعة ولا يشنّع على أهل السنّة والجماعة
القائلين بأنّ اللّه سبحانه
الصفحه ٣٦١ :
كتاب اللّه ، وإذا
ساندوه في مثل ذلك الموقف الخطير بما فيه من طعن على الرسول فكيف لا يوافقوه في
بعض
الصفحه ٣٧٧ :
المرّة بنفسك على أمثال هذه الروايات التي ملأتْ كتب أهل السنّة والجماعة ، وهم
غافلون عنها ويشنّعون على
الصفحه ٥٤ :
ولا تعلّموهم فإنّهم
أعلم منكم » (١).
وكان حقيق بالإمام علي عليهالسلام أن يقول : « أُنظروا
أهل
الصفحه ١٣٩ :
وإن كانت تنطوي على
إشعار بحصول هنات لهم في ذلك اليوم هو الذي سبب كمال الدين.
ومّما يزيدنا يقيناً
الصفحه ٣٥٤ : .
وأهل السنّة والجماعة كإخوانهم الشيعة
متفقون على تشريع هذا الزواج من اللّه سبحانه وتعالى في الآية ٢٤ من
الصفحه ٥٣ : حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه » ، المعجم الصغير للطبراني
١ : ١٣٩ و ٢ : ٢٢ ، المعجم الأوسط ٤ : ١٠