الصفحه ٢٥٨ :
وإخراجهم من الظلمات
إلى النور ، وإعطائهم العلاج النافع لأمراضهم النفسية ، وتوضيح الطريقة المثلى
الصفحه ٣٤٨ :
، وأنت بقولك : جئت للعلاج ، في حين أننا قدمنا للمؤتمر.
ابتسم وعرفَ بأنّه كذبَ على مسمع منّي ،
فقال
الصفحه ١٥٢ : وعصبيات ، وأنانية كاملة في نفوسنا ، وستلعب هذه المركّبات دورها
إذا ما أُوكل إلينا اختيار شخص من بين أشخاص
الصفحه ١٥٤ : المسلمين وهم
خاصّة الخاصّة ـ تلعبُ بهم العواطف ، فيكون فيهم الحقد ، وتكون فيهم العصبية بين
هن وهن. يقول
الصفحه ١٨٣ : الناس لم يكن فيهم غير مؤمن
يكتم إيمانه.
وهاهم إخوة يوسف أبناء يعقوب ، وهم عصبة
يتآمرون على قتل أخيهم
الصفحه ٢٦٩ : ء ، ويقولون : بأنّه
توسّع بالقوّة والقهر وبالسيف لاستغلال الشعوب!!
وبما أنّ المال هو عصب الحياة ، وخصوصاً
الصفحه ٣٦٣ : يتأثّرون بالعاطفة ولا بالعصبية ، ولا تأخذهم في اللّه لومة لائم.
وبعد هذا البحث الموجز لا يبقى لتشنيع
أهل
الصفحه ٢٩١ : :
منها : ما لا يدلّ على العصمة.
ومنها : ما يدلّ عليها.
فمن القسم الأوّل : قوله
تعالى حكاية عن نبيّه
الصفحه ٤٠٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وخصوصاً
إذا روى ذلك أئمة أهل البيت سلام اللّه عليهم ، فهم الصادقون العالمون.
أمّا قول بعض
الصفحه ٥٨ : موضع آخر منه : «
علماء الأُمة لم تنكس إطلاق القول بأن اللّه خلق آدم على صورة الرحمن بل كانوا
متفقين على
الصفحه ٦٨ : قوله تعالى في حقّ
اليهود : ( وَلَنْ
يَتَمَنَّوْنَهُ أبَداً بِمَا قَدَّمَتْ أيْدِيهِمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ
الصفحه ٧١ : على أنّ رؤية اللّه
سبحانه وتعالى غير ممكنة في الدنيا والآخرة قوله تعالى :
( اللّه
نور السموات والأرض
الصفحه ٣٢١ :
وجاء في كتاب إحياء العلوم للإمام
الغزالي قوله : « إن عصمة دم المسلم واجبة ، فمهما كان القصد سفك دم
الصفحه ٣٢ : مع الشيعة في القول
بأنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
بيّن للمسلمين كلّ أحكام القرآن وفسّر كلّ
الصفحه ٦٧ :
ويكفينا في هذا ردّ اللّه سبحانه في
محكم كتابه قوله : ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ )
(١) ، وقوله