الصفحه ٢٥١ : عليهم السلام .
إذا ثبت هذا ، فقال أبو حنيفة : الخروج
من الصلاة واجب ، وإذا خرج بما ينافي الصلاة عن عمل
الصفحه ٢٣٤ : ذلك خفضاً لما وصفت من جمع المسح المعنيين الذين وصفت ، ولأنه بعد قوله : ( وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ
الصفحه ١٥٨ :
بقوله ـ في نفس
المطلب الذي نحن بصدده ـ :
والمفهوم من كلامهم أن معنىٰ
التقية عندهم
الصفحه ٢٨٠ : وكيلاً فيزوجها من غير علمهم ، قال : « لا يكون ذا » (٢)
.
٢ ـ عن ابن أبي يعفور ، عن أبي عبدالله
الصفحه ٢٤٢ :
وأورد البيهقي الرواية وزاد عليها :
قرأها جرّاً ، فانما أنكر أنس بن مالك القراءة دون الغسل
الصفحه ١٦٢ :
حتىٰ قُتل كان
آثماً ، لأن الله تعالىٰ قد أباح ذلك في حال الضرورة عند الخوف علىٰ النفس فقال
الصفحه ١٤٢ : ... .
فالرجم في كتاب الله حق علىٰ من
زنىٰ إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت عليه البينة .
وعن سعيد بن
الصفحه ٢٥ : الفصل ، لأنه لم يرد استثناء أحد من الدخول في الولاية قطعاً ، رغم أن البعض حاول أن يدعي أن لفظة بعدي تعني
الصفحه ٣٢٩ :
٦١ ـ الرياض النضرة
المحب الطبري ـ دار الكتب العلمية ـ
بيروت .
٦٢ ـ زاد المسير
علي بن محمد
الصفحه ٥٨ : :
( وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن
دِينِهِ... )
الآية ، إشارة إلىٰ خلافة أبي بكر ، لأنه هو الذي جاهد أهل الردة
الصفحه ٢١ : » أن
النص علىٰ خلافته متصلة ، ولو كان نصاً لادعاها علي رضياللهعنه ، لأنه أعلم بالمراد ، ودعوىٰ
الصفحه ٣٥ :
سَتُدْعَوْنَ
إِلَىٰ قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ
الصفحه ٦١ : الصلاة فباطل بيقين ، لأنه ليس كل من استحق الامامة في الصلاة يستحق الامامة في الخلافة ، إذ يستحق الامامة
الصفحه ١٣٦ : بتلاوته لاحتمال التبدل ، ما أخبث قول قوم يهدم دينهم ، روىٰ البخاري أنه قال ابن عباس ومحمد بن الحنفية : ما
الصفحه ١٧٦ : العلماء ، فأي خير في قوم اعتقادهم يوجب كفرهم (١)
.
لا أدري ما الذي يستوجب الكفر في اعتقاد
أفضلية