الصفحه ١٩٥ : للشيعة (١)
.
فأهل السنة يعترفون أن السنة في القبور
هي التسطيح ، ولكنهم عدلوا إلىٰ التسنيم إتباعاً لبني
الصفحه ١٣٨ :
رواية ضعيفة أو
موضوعة أو قابلة للتأويل في كتب الشيعة توحي بأن في القرآن تحريفاً أو زيادة أو نقصاً
الصفحه ١٥٧ :
ومنها ما حدث في
مدينة حلب ، حيث أفتىٰ الشيخ نوح الحنفي في كفر الشيعة واستباحة دمائهم وأموالهم
الصفحه ١٥٤ :
نقول : إنَّ من المحزن حقاً أن يصبح
موضوع التقية سُلَّماً للتشنيع علىٰ الشيعة وقذفهم بما لا يليق
الصفحه ١٥٦ : الشيعة في زمن بني أُمية ـ
كما وصفه الامام الباقر عليهالسلام
ـ ثم جاء دور العباسيين الذي كانوا أشد وطأة
الصفحه ١١٣ :
يحمل مغالطة كبيرة ، فهل
أن الشيعة يتهمون أُم المؤمنين عائشة حقاً بهذه التهم الشنيعة ؟ ومن الذي نقل
الصفحه ١٣٩ :
الشيعة لا يتهمون
إخوانهم من أهل السنة بالقول بتحريف القرآن لمجرد وجود هذه الروايات في كتبهم
الصفحه ١٩٦ :
هم الذين يخالفون الشيعة رغم أن الشيعة متمسكون بالسنة النبوية المطهرة ، ولا أدري ما ذنب الشيعة حتىٰ
الصفحه ١٨٨ :
، وهذه للأسف هي إحدىٰ الوسائل الملتوية التي يلجأ إليها خصوم الشيعة عند ما يعجزهم الدليل في قرع الحجة
الصفحه ٢٥٦ : الأُمور التي يُشنع بها علىٰ الشيعة دائماً ، رغم أن هذا الموضوع من الأُمور الخلافية الفقهية بين الطائفتين
الصفحه ٢٩٦ : ... (١)
.
هذه فرية أُخرىٰ من إفتراءات شيخ
الوهابية علىٰ الشيعة ، وهذه كتبهم في الحديث والفقه تملأ الخافقين كلها
الصفحه ٢٤١ :
القدمين ، نلاحظ أنها في معظمها تنتهي أسانيدها إلىٰ بعض الصحابة والتابعين المعروفين بولائهم لبني أُمية
الصفحه ١١ : الشيعة وزعماء الطائفة لا تصح نسبتها إليهم ، ويخلط الأوراق ـ كما يفعل كل حاطب ليل ـ ويكشف الشيخ عن جهله
الصفحه ١٥ : أننا افترضنا أن
هذه الرواية موجودة في كتب الشيعة ، فهل انفرد الشيعة بروايتها ، أم أن أهل السنة يروون ما
الصفحه ٧١ : .
أما فيما يتعلق بالصحابة ـ وهو موضوع في
غاية الحساسية ـ فان الشيعة ينظرون إليهم بأُسلوب عقلاني لا يخالف