الصفحه ٤٠ :
بن أحمد السجزي : قال عنه محمّد بن جعفر الكتّاني في الرسالة المستطرفة : من أوعية
العلم وبحور الرواية
الصفحه ١٣٧ : ءت فيها الوصيّة بشيء واحد وهو كتاب الله ومنها ما جاءت فيها الوصيّة بشيئين ، وفي
كلا الطرفين نجد أسانيد
الصفحه ٧٥ : اعتصـمتم به : كتاب الله ، وأنتم مسؤولين عنّي ،
ما أنتـم قائلون )؟ فقالوا : نشهد أنّك
قد بلّغت رسالات ربّك
الصفحه ٤٩ : أَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ الآخَرِ كِتَابُ اللهِ
حَبلٌ مَمْدُودٌ مِنْ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ وَعِتْرِتَي
الصفحه ٥٠ : الثَّقَلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ الآخَرِ كِتَابُ
اللهِ عَزَّ وَجْلَّ حَبْلٌ مَمْدُودٌ مِنْ السَّمَا
الصفحه ٧٧ : بَعْدَهُ إِنْ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ : كِتَابُ اللهِ ، وَأَنْتُمْ
مَسْؤولُون (١) عَنِّي ، مَا أَنْتُمْ
الصفحه ١٤ : الواردة من طرق
المخالفين « كتاب الله
وسنّتي » ، إذ بيّن ضعف أسانيدها ومجهوليّة
رواتها ، معتمداً في كلّ ذلك
الصفحه ٣٥ : كتابَ اللهِ هَوَ حَبْلُ
الله ، مَنِ اتَّبَعَهُ كَانَ عَلَى الْهُدَى ، وَمَنْ تَرَكَهُ كَانَ عَلَى
الصفحه ١٢٩ :
من النار من حرّف
وصيّة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فجعلها ( كتاب الله وسنّتي ) بدل ( كتاب الله
الصفحه ٧٩ : .
البخاري : ما روى من كتابه أصحّ. أبو زرعة الرازي : صالح صدوق ، كأنه ليّن. أبو
داود : صالح الحديث. العجلي
الصفحه ١٤١ : ابن مريم عليهالسلام
، فقط من خلال ما هو موجود من الكتاب المحرّف ، رغم أنّه ليس بأيديهم النسخ
الأصليّة
الصفحه ٥٣ :
حَبْلٌ (١)
مَمْدُودٌ
مِنْ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ، وَعِتْرَتِي أَهْلُ بَيْتِي ، وَإنَّهُمَا
الصفحه ٤٢ : تَضِلُّوا بَعْدِي ، أَحَدُهُمَا
أَعْظَمُ مِنْ الآخَرِ كِتَابُ الله حَبْلٌ مَمْدُودٌ مِنْ السَّمَاءِ إِلَى
الصفحه ٢٤٣ : الآخَرِ ، كِتَابُ
اللهِ حَبْلٌ مَمْدُودٌ مِنْ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ، وَعتْرَتِي أَهْلُ
بَيْتِي
الصفحه ٥١ : بَعْدِي الثَّقَلَيْنِ وَأَحَدُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ الآخَرِ كِتَابُ
اللهِ عَزَّ وَجْلَّ حَبْلٌ مَمْدُودٌ