الصفحه ٢٢٤ : اللفظ الذي
رواه الحاكم قائلاً : بل والله موضوع ، وأحمد بن عبد الله بن يزيد الحرّاني كذاب (٥) ، ورواه
الصفحه ١٥٨ :
الرواية ١٦ عن زيد بن أرقم : إنّي لا أجد لنبيّ إلا نصف
عمر الذي قبله. رواه الطبراني ، في
سنده حكيم
الصفحه ١٢٨ : الأسانيد الصحيحة جاءت
متفرقة ، أي ليس بينها راوي مشترك ، ممّا يعزّز من صحّتها بوجود ثلاثة رواة لهذا
الخبر
الصفحه ١٦٠ : وإنْ كان يبقي احتمالاً
ضعيفاً على أنّ الخبر صحيح ، والله أعلم.
٢ ـ النعي والإخبار باقتراب
الأجل
الصفحه ١٩٦ :
معناه (١).
رواية
الحديث عن بريدة الأسلمي :
( وهو غير النصّ الذي في خطبة الغدير ، وإنّما
قاله
الصفحه ١٥٠ :
الرواية الأصليّة
بتصحيح ما تمّ تحريفه ، والحمد لله على ذلك.
والنتيجة أنّ الوصيّة بالتمسّك
الصفحه ٢٢٦ :
صحيح ، رجاله ثقات ،
وبذلك يرقى خبر التهنئة إلى مرتبة الصحيح المشهور بالشروط التي اصطلح عليها
الصفحه ٦٩ : لَنْ تضلّوا ما تمسّكتم بهـما ، كِـتَابُ اللهِ وسنّة نبيّه صلىاللهعليهوآله ) (٢).
الرواية
عن أبي
الصفحه ١٥٣ : الوصيّة
بالكتاب فقط دون ذكر أهل البيت ، وإنْ كان رجالُها ثقات إلا أنّ الرواية ناقصة
بعدم ذكر أهل البيت
الصفحه ١٢٠ : ء رواة متروكون لا تحلّ الرواية
عنهم ولو في باب الترغيب الذي جوزّ فيه طائفة من العلماء الرواية عن الضعفا
الصفحه ٢٢٣ : أنّه ضعيف ، والرواية ٧١
فيها الوليد بن عقبة بن نزار العنسي الذي لم يرد فيه أي توثيق ، وقال فيه الذهبي
الصفحه ١١٤ :
مَوْضُوعٌ كُلُّهُ ، أَلاَ وَإِنَّ كُلَّ دَمٍ كَانَ فِي الجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعٌ
، وَأَوَّلُ دَمٍ وُضَعَ مِنْ
الصفحه ٧٦ : أبيه قال دخلنا على جابر
بن عبد الله ( ثُمّ ساق الحديث على نحو ما رواه مسلم في الحديث السابق : رقم ٥٧
الصفحه ١٤٧ : أبي
حازم سلمة بن دينار ، والذي نلاحظه بدايةً هو أنّ رواية هذا الأخير قد انفردت بذكر
( السنّة ) على أنّ
الصفحه ٥٦ : يتابع عليها. وقال ابن حبّان : يروي الموضوعات عن الأثبات ،
وقال : اتُّهم بالزندقة. قال وقال : إنّه كان