الصفحه ١٤٥ : مقتصرة على التمسّك بالكتاب فقط ، أو عدم ذكرها أصلاً ،
والملاحظ من خلال النظر إلى الحالتين أنّ الروايات
الصفحه ١٠٩ : الله بن عبّاس وعبد الله بن عمر عنهم ، لكنْ بالنظر إلى أسانيد جميع هذه
الروايات نجد أنْ رواتها إمّا من
الصفحه ٢٢ : الاعتبار دونما الحاجة
إلى النظر في عدالة بقيّة الرواة ، مثل السند الذي يروي به القاضي عياض والذي جاء
فيه
الصفحه ١٤٩ : الجرح والتعديل ، ولو أنّ هذا التضعيف فيه نظر.
وهنا نرجع إلى الرواية الأخرى التي من
طريق أبي حازم سلمة
الصفحه ٢٧ : ؟ قال : لا ، وأيم الله إنّ المرأة تكون مع
الرجل العصر من الدهر ، ثُمّ يطلّقها ، فترجع إلى أبيها وقومها
الصفحه ٩ :
تباغضهم وتناحرهم ، والذي يؤدي إلى إضعافهم جميعاً.
وتعدّدت الأطروحات والنظريّات والآراء
التي تُحقّق ذلك ،
الصفحه ٥١ : مِنْ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ وَعِتْرَتِي
أَهْلُ بَيْتِي وَإنَّهُمَا لَنْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَرِدَا
الصفحه ١٣١ : اثنين؟ بغضّ النظر عن ما هو هذا الشيء أو ما هما
الشيئان.
الصفحه ٢١٤ : : فيه نظر. وقال ابن عديّ : مجهول. وقال ابن
حبّان : في أحاديثه مناكير.
الصفحه ٧٣ :
فقلت : أنا محمّد بن
عليّ بن حسين فأهوى بيده إلى رأسي فنزع زري الأعلى ، ثن نزع زرّي الأسفل ، ثُمّ
الصفحه ٧٥ : ، ونصحت لأمّتك ، وقضيت الذي عليك ، فقال بأصبعه السبابة
يرفعها إلى السماء وينكسها إلى النّاسُ : ( اللّهمّ
الصفحه ١٨ : ، انفكّت
الجماعة التي أمر الله بها ، وأمر بها رسوله صلىاللهعليهوآله
، حتّى آل أمرها إلى ما نحن فيه اليوم
الصفحه ٨٥ : بيتي
).
نلاحط بوضوح أنّ جميع الروايات التي
نُقلت من الحجّ لم تذكر فيها العبارات من ( ١ إلى ٥ ) ، كما
الصفحه ١٣٩ : صلىاللهعليهوآله بغدير خمّ.
بقيت الإشارة إلى أن ذكر أهل البيت في
الخطبة جاء في الروايات على وجهين : أولها أنّهم
الصفحه ١٤ : الرحلة إلى الثقلين )) ، يتمنى للمؤلّف
المزيد من التطور والرقي العلمي.
ويدعو المركز كافّة الإخوة الأعزا