الصفحه ١٣ : بدر الدين بن الطيّب كسوبة ، محاولة جادّة لبيان بعض جوانب هذا
الحديث الشريف ، كتبه مؤلّفه بعد أن تشرّف
الصفحه ٢٢ : والتعديل ، وهناك بعض الأسماء لم أقف على ترجمة أصحابها في كتب الرجال ،
ومجموعة أخرى من الرواة لم يكن هناك
الصفحه ١٤ : على اُمّهات الكتب الرجالية عند أتباع مدرسة الخلفاء.
وأفرد فصلاً خاصّاً لصيغة الرواية
الصحيحة « كتاب
الصفحه ٤٢ : مباشرة عن زيد بن أرقم ، لكن نجد في سائر كتب الحديث أنّه يروي عنه من طريق
عامر بن واثلة وأبي المنهال عبد
الصفحه ٢٠٣ :
عن أبي هريرة قال :
قال (١) : من صام
يومثمان عشر ذي لحجّة ، كتب لـه صيام ستين شهراً ، وهو يوم غدير
الصفحه ١١ : الصورة لم يتّفق عليها عموم المسلمين ، وتمت
المناقشة في سنده في كتب خصّصت لهذا البحث.
إن حديث الثقلين
الصفحه ٢٩ : الشيباني الكوفي ، كان أحد الثقات ، وقال
ابن حمّاد الكوفي : كان صالحاً صدوقاً قليل المعرفة ، وسماعه في كتب
الصفحه ٣١ : النسائي وأبو حاتم الرازي ومحمّد بن سعد. قال ابن عمّار : حجّة ، كانت كتبه
صحاحاً. أبو القاسم اللالكائي
الصفحه ٣٥ : . العجلي : ثقة. أبو
حاتم الرازي : صدوق ثقة كتبه صحيحة يغلط كثيراً في حفظه. يعقوب بن شيبة : ثبت صالح
الحفظ
الصفحه ٣٦ : : كان مدلساً. ابن عدي : ثقة
حجّة.
(٣) الصحيح أن اسمه
عامر وليس ( عمرو ) كما في كتب السيّر والتراجم
الصفحه ١١٤ : ، والأخذ بالأصح
أولى.
أمّا إذا فرضنا أنّ الوصيّة ربمّا قيلت
في خطبة غير خطبة الوداع ، بحيث جاء في بعض كتب
الصفحه ١٢٦ : ١٨٨ هـ ، وثّقه النسائي وأبو حاتم الرازي ومحمّد بن سعد. قال
ابن عمّار : حجّة ، كانت كتبه صحاحاً. أبو
الصفحه ١٤١ :
كثيراً عن حال الكتب
السّماوية القديمة ، فمهما حرّف أهل التوراة توراتهم ، ومهما حرّف أهل الأنجيل
الصفحه ٢٠١ : أصحاب الكتب الستّة مع ثقته. كما وثّقه ابن حجر أيضاً في لسان
الميزان ( ج ٤ ص ٢٢٧ ).
الصفحه ٩ : ، واللعن الدائم على
أعدائهم ومبغضيهم ومنكري فضائلهم من الآن إلى قيام يوم الدين.
الحمد لله على إكمال الدين