الصفحه ٧ : من العلماء والباحثين
والمثقّفين باعتناق الدين الإسلامي الحنيف أو العتقاد
الصفحه ١٠٥ :
سبحانه ( والقول
للمسيحيين ) كان يهئ البشرية للخطة النهائية التي سيكشف فيها عن نفسه بأنه ( أب
الصفحه ١١٥ : ...
ولكننا نرى أيضا أن العهد الجديد يؤكد
أن المسيح ( عليه السلام ) ( الأقنوم الثاني ) يبقى خاضعا للأب بشهادة
الصفحه ١٠٢ :
التاسعة تقريبا ونصه
هو :
أؤمن باله واحد ، أب ضابط الكل خالق
السماء والأرض وكل ما يرى وما لا يرى
الصفحه ١١٦ :
في شئ ، إذن نستطيع
أن نقول أن الأب مستغن عن الابن دون العكس.
و هذا هو الذي يقبله العقل ويؤيده
الصفحه ٩٧ :
بعض المواضع من هذه الأناجيل هو أنه يشير إلى الله سبحانه بكلمة أبي ، والتي سوف
نتعرض لها من خلال البحث
الصفحه ١٧٨ : كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي
، وأنا أطلب من الأب فيعطيكم معزيا آخر ليمكث معكم إلى الأبد ) ( يو : ١٤ : ١٥
الصفحه ١٠ : إعلان التوبة وطلب المغفرة من الرب ، بالاعتراف أمام الأب في
الكنيسة. إذ كان الأب يجلس في داخل غرفة صغيرة
الصفحه ٦٧ : أعتقد أنه ابن الله الحبيب الذي أرسله الله الأب
لخلاص العالم ، وهو حمله الذي فدى به البشرية جمعاء ، فهو
الصفحه ١٣٤ : هذه العقيدة ليست وحيا إلهيا بل هي من اختراع الأب أثناسيوس أوائل القرن الرابع
الميلادي ، أضافة إلى كل
الصفحه ١٥١ : كان فقيرا فقد خضع له القريب والبعيد.
وقد جاء عن وصي النبي ( صلى الله عليه
وآله وسلم ) علي بن أبي
الصفحه ٧٧ : ربوني الذي تفسيره يا معلم. قال لها يسوع لا تلمسيني لأني لم
أصعد بعد إلى أبي ، ولكن اذهبي إلى أخوتي وقولي
الصفحه ٩١ : ) من أخطأ فهو الذي يموت والابن
لا يحمل خطيئة أبيه ، وكذلك الأب لا يحمل خطيئة ابنه ، فالبار سيحاسب على
الصفحه ٩٩ : بنيت عليه المسيحية ، كما أن التوحيد
هو الأساس في الإسلام ، فنحن في كل عمل كنا نقوم به نبدأ ( باسم الأب
الصفحه ١٠٠ : بأن الأب وحده هو الأزلي بينما الابن
والروح القدس مخلوقان متميزان عن سائر الخليقة ، وأخيرا ظهر أثناسيوس