الصفحه ٧١ : ). وعندما أعلن في مجمع الناصرة أنه هو النبي
المقصود ، رفضه قومه وأهل بلدته ( لو : ٤ : ٦ ـ ٣٠ ).
ومن بعد
الصفحه ٢٢٧ : وأقاربه
، ويهجره أحبائه وأصدقائه ، وقد تضيق عليه سبل العيش ، ولكنها كما أعتقد لها طعم
ولذة خاصة لأنها في
الصفحه ١٢٧ : كما يذكر ذلك في رسالته : وعندما جاء بطرس إلى أنطاكية قاومته
وجها لوجه لأنه كان يستحق اللوم ، فقبل مجئ
الصفحه ١٦٢ : ء قومه بأفضل مما جئتكم به ،
أني قد جئتكم بخير الدنيا والآخرة ، وقد أمرني الله عز وجل أن أدعوكم إليه
الصفحه ٢٠١ : العذراء ( عليها
السلام ) جاءت بالمسيح ( عليه السلام ) إلى قومها فلما رأوها والطفل معها ثاروا
عليها بالطعن
الصفحه ١٥٢ : وسلم ) عليه غمامة تظله من بين
القوم ، صنع لهم طعاما ودعاهم إليه ، فقال رجل منهم للراهب أن اليوم لك شأنا
الصفحه ١٥٣ : ، قدوة بين قومه و عشيرته
منذ شبابه ، ومثالا للنبل والشرف والشجاعة والصدق والأمانة ، فكانوا يلقبونه
الصفحه ١٩٠ : والنبوة والدعوة إلى
الدين الإلهي الخاتم طالبه قومه بالمعاجز والآيات لإثبات صدق دعواه ، وكان الرسول
( صلى
الصفحه ١٩٧ : ءة والكتابة ، فالنبي ( صلى
الله عليه وآله وسلم ) عاش بين قومه أربعين سنة ، ولم يأتي خلال هذه الفترة ببيت
واحد
الصفحه ١٣٤ : ( كأس الموت ) ، ولكن عندما لم
يستجب له ( الأب ) عاتبه قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة لأنه تركه ، فيصرخ بصوت
الصفحه ٧٥ :
وأما عن قيامته فالاختلاف أكثر ، لأن
الأناجيل المتوافقة هي أيضا مختلفة ، فبعد ما طلب رؤساء الكهنة
الصفحه ١٧٨ :
وبالخصوص من إنجيل
يوحنا ، وإليك عزيزي القارئ بعض النصوص من إنجيل يوحنا بهذا الخصوص :
يقول ( إذا
الصفحه ١٦٩ : ما نالت قريش مني شيئا أكرهه حتى مات أبو
طالب وذلك لأن قريش شددت بعد ذلك من آذاها للنبي ( صلى الله
الصفحه ٧٨ : تكون لكم إذا آمنتم
حياة باسمه ) ( يو : ٢٠ ـ ٣٠ ٣١ ).
ويذكر في إنجيل يوحنا أيضا في الأصحاح
الذي يشك
الصفحه ١٣٠ : بولس فأنا بولس أقول لكم إذا اختتنتم ، فلا يفيدكم المسيح
شيئا ( غل : ٥ : ٢ ).
ولهذا قال بعض الباحثين