الصفحه ٢٢٧ : الكلام الإلهي الموحى ( القرآن ) تحكي قصة رجل مؤمن يدعو قومه إلى الحق
، والآيات هي :
( وجاء من أقصى
الصفحه ١٢٧ : ) وقال : أرى أن لا نثقل
على الذين يهتدون إلى الله من غير اليهود ، بل نكتب إليهم أن يمتنعوا عن ذبائح
الصفحه ٤ :
من هو المسيح ( عليه
السلام )؟............................................... ٩٣
ابن الإنسان
الصفحه ٩ :
المدخل
نبذة عن حياتي وهدايتي :
كانت ولادتي ونشأتي في مدينة بغداد ، و
من عائلة مسيحية ملتزمة
الصفحه ٢١٣ : ملعون (
والعياذ بالله ) فهو يذكر في رسالته إلى أهل غلاطية يقول : المسيح افتدانا من لعنة
الناموس إذ صار
الصفحه ١٥١ : ( صلى الله عليه وآله وسلم ).
ولما بلغ النبي ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) الثانية عشرة من عمره الشريف
الصفحه ١٧١ : يتوعدوننا به ، فلا يسبقونكم إليه ، فآمنوا به واتبعوه ، وعادوا
إلى يثرب واستطاعوا من نشر هذه الدعوة هناك
الصفحه ١٧٣ : القادمة دخل النبي ( صلى الله
عليه وآله وسلم ) مكة حسب الاتفاق مع الفين من المسلمين لأداء مناسك الحج وإظهار
الصفحه ١٧٢ : يستهان بها واستطاع النبي من تأسيس الدولة الإسلامية في
يثرب ومنها تم نشر دعوته إلى العالم كله.
فتح مكة
الصفحه ١٧٠ : صعبة للغاية ، وأحدقت به الأخطار
وأصبحت تهدد حياته ، فعزم النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) الخروج من
الصفحه ١٦٠ : وآله وسلم
) صوتا من السماء يقول : يا محمد أنت رسول الله وأنا جبرئيل ، وبعدها توجه النبي (
صلى الله عليه
الصفحه ١١٢ :
وأيضا يستلزم منه التركيب ، فالإله
الواحد مركب من ثلاثة أجزاء ، وعلى هذا فهو بحاجة إلى أجزائه
الصفحه ١٥٧ :
لم يعبد صنما قط
طوال حياته ، وأما سيرته ( صلى الله عليه وآله وسلم ) منذ زواجه من خديجة وحتى
الصفحه ١٤٩ : سعد (٢).
طفولته
بعد فترة من رجوعه ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) من البادية إلى أحضان والدته آمنة بنت
الصفحه ١٥٦ :
ونبأ شائع (١). فتزوج النبي ( صلى الله عليه وآله
وسلم ) من خديجة وهو ابن الخامسة والعشرين من عمره