الصفحه ٢١٢ :
فالظاهر من حديث
رئيس المتكأ أن الخمر التي صنعها المسيح ( عليه السلام ) كانت من الخمر الجيدة
والتي
الصفحه ٣٢ :
لمدة ثلاث سنين ،
كذلك يمشون سبايا مصر عراة حفاة مكشوفة مؤخراتهم وغيرها الكثير.
٣ ـ من المسائل
الصفحه ١٦٦ : نعبد نحن وآباؤنا
من دونه من الحجارة والأوثان ، وأمرنا بصدق الحديث ، وأداء الأمانة وصلة الرحم
وحسن
الصفحه ٩١ :
وأيضا من تصريح المسيح ( عليه السلام )
من أن الأطفال والأولاد لهم ملكوت السموات ، فإن كان المسيح
الصفحه ١٩٤ : الشريفة
بقرون عديدة ، ثم اكتشف بعضها العلم الحديث ، ومع اختلاف هذه المعارف والعلوم فقد
بينت بلغة فصيحة
الصفحه ٩٥ :
الذي يلبس القائمون من بين الأموات صورته (١).
ويعتقدون أن ابن الإنسان عبارة غامضة
توحي بجانب من السمو
الصفحه ١٢ :
والعقائد فلم تكن
تعدو كونها عادات و تقاليد مأخوذة من الآباء والأجداد ونؤديها تقليدا ليس إلا
الصفحه ١١٨ : الإسرائيليون اسمعوا هذه
الأقوال ، يسوع الناصري رجل قد تبرهن لكم من قبل الله ، بقوات وعجائب وآيات ، صنعها
الله
الصفحه ٢٧ :
ولهذه الكتب في النسخ العبرانية ترتيب
آخر من حيث التقديم والتأخير (١).
وأما الأسفار ( القانونية
الصفحه ٨٢ : بطرس في حديثه عن يهوذا فإن هذا أقتني حقلا من أجرة الظلم
وإذ سقط على وجهه انشق من الوسط فانسكبت أحشاؤه
الصفحه ٩٨ :
والحديث عن ابن الله سيقودنا طبيعيا إلى
البحث عن الثالوث الأقدس ، ونقف هنا عند سر الأسرار ( الثالوث
الصفحه ٢٣٠ :
ـ المسيح في الفكر الاسلامي الحديث وفي
المسيحية ـ تأليف الأب الدكتور منير خوام اختصاص في اللاهوت
الصفحه ٢٠٣ :
بني
إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول يأتي من
بعدي اسمه أحمد
الصفحه ١٤٦ : الرضيع ( إسماعيل ) مع
زوجته ( هاجر ) أم إسماعيل في أرض مكة ، فخرج بهما إبراهيم ( عليه السلام ) من
فلسطين
الصفحه ١٥٥ :
يكن لها زوج وقد بلغت الأربعين من عمرها كما تذكر كتب التاريخ ) وكانوا يقدمون لها
العروض المغرية