الصفحه ١٨٧ : وسلم ). واعلم أن أغلب العلماء والقساوسة الكبار في باطنهم لهم نفس حالتي ، ولكنهم
لا يستطيعون ترك الرياسة
الصفحه ١٨٣ : كنت
أحدث نفسي وأقول أن هذا العالم الجليل الزاهد في الظاهر لعله من أهل الدنيا وأنه (
ترك الدنيا للدنيا ) ...
الصفحه ١٣٤ : والأسفار هي قصص ونتاجات البشر ، ذكر
فيها قصة المسيح ( عليه السلام ) كما يؤكد لنا لوقا نفسه في بداية إنجيله
الصفحه ٤٨ :
ولكنه بعد فترة بدأ
يختفي متخذا له مكانا متواضعا بعد أن ترك أورشليم وراح يواصل رحلاته التبليغية مع
الصفحه ٢١٥ : لوقا في إنجيله ( أنظر لوقا : ١٢ : ٤٩ ـ ٥٣ ) جئت لألقي
نارا على الأرض فماذا أريد لو اضطرمت أتظنون أني
الصفحه ٢٠٨ : على نفسه
كما في قوله تعالى : ( والسلام علي يوم ولدت
ويوم أموت ويوم أبعث حيا ) (٢).
ـ وكان ( عليه
الصفحه ٤٦ : الملهمة (١). وكذلك تاريخ كتابتها فهو الآخر مجهول
ويعتقد أنها كتبت في إيطاليا لأنه قد ذكر ذلك في السفر نفسه
الصفحه ٢٨ : وأهملوا هذه الترجمة ).
قاموس الكتاب المقدس : ٧٦٨.
(٢) المسيح في الفكر
الاسلامي : ص ١١٠.
(٣) نفس المصدر.
الصفحه ١٦٨ : أنه بعث على صحيفتكم الدابة
فأكلت جميع ما فيها من قطيعة رحم وظلم وجور وترك اسم الله فقط ، فهلم صحيفتكم
الصفحه ٧١ :
البعض منها إلا
الاسم فقط.
وتنتقل الأناجيل بعد ذلك لذكر يسوع
المسيح ( عليه السلام ) وهو في سن
الصفحه ١٨٦ : المقصود لكاتب الإنجيل ، ويمكن بسهولة ومن خلال ترتيب
ونسق الآيات الموجودة حاليا في إنجيل يوحنا ، معرفة
الصفحه ٢١٦ :
وأرادوا قتله ، صرخ
بصوت معاتبا ربه لماذا تركه ، كما ينقل لنا ذلك متى في إنجيله أيضا ( أنظر متي
الصفحه ٥٩ : يدعى فرامرينو ، في زمن البابا ( سكست كنت الخامس ) سنة ( ١٥٨٥ ـ
١٥٩٥ ) ميلادي. فقرأ الراهب الكتاب فأعتنق
الصفحه ١٢٤ : أن يعملوا مثله عد صغيرا في ملكوت السموات وأما من
عمل بها وعلمها فهو يعد عظيما في ملكوت السموات ( متي
الصفحه ١٢٩ : بولس قائلا : أن الشريعة كلها تلخصت
في وصية واحدة وهي المحبة لا يكن لأحد دين إلا محبة بعضكم لبعض ، فمن