الصفحه ١٠٣ : أقانيم أو أشخاص وهم ( الأب والابن والروح القدس
) وهم متساوون في القدرة والمجد.
ويؤكدون أن هذه المعرفة
الصفحه ٦ : حي ، نابذ للتقليد الأعمى ، والذي يحكم العقل وحده في معرفة
الحق والحقيقة ...
علي الشيخ
الصفحه ٨ :
العقائد والأفكار التي كان يؤمن بها سابقاً كما يعتقده المسيحيون لغرض معرفة
مطابقتها أو مخالفتها للعقل ، كما
الصفحه ٣٩ : الرسول لأمكن
معرفة صحة انتساب هذا الإنجيل إليه أو لا ، ولكن في زمن شهادته اختلاف أيضا ، إذ
يقول البعض أنه
الصفحه ٥٤ : يقولون : « ليس لدينا أي معرفة محدّدة بالنسبة للكيفية التي تشكّلت
بموجبها قانونية الأناجيل الأربعة ، ولا
الصفحه ٧٩ : معرفة المسيح ( عليه السلام ) وحلف ولعن إني لا أعرف الرجل ، وعند
صياح الديك خرج وبكى ( متي : ٢٦ : ٧١ ـ ٧٥
الصفحه ١٨٦ : المقصود لكاتب الإنجيل ، ويمكن بسهولة ومن خلال ترتيب
ونسق الآيات الموجودة حاليا في إنجيل يوحنا ، معرفة
الصفحه ٩٦ :
قد جدف ) ، فكان من
الواضح لهم أن يسوع كان يدعي أكثر من ذلك ، إذ رفع نفسه إلى درجة الألوهية
الصفحه ٩٧ : .
نعم حسب إنجيل يوحنا فإنه يسمي نفسه ( ابن
الله ) في ثلاثة مواضع ، وكذلك يشير إلى نفسه بالابن وإلى الله
الصفحه ١٠ : المدة حتى الآن. وعندما بلغت
واشتد عودي ، ترسخت في نفسي هذه العقائد والتعاليم فكنت أمارس الطقوس الدينية
الصفحه ١١ : ء الروحية التي
كانت تهيمن على ذلك المكان فتترك في نفسي الأثر الروحي ، وكذلك كنت اسأل أخي عن
كيفية الدراسة
الصفحه ١٣ :
التلفاز كان والدي
يأمرنا بأن نغلقه كي لا نستمع إليه. فكنت أبغض الإسلام في نفسي ، وكانت الصورة
التي
الصفحه ٣٦ : انفرد
برواية ما جرى لذلك الشاب وكأنه يريد أن يشير إلى نفسه فيقول :
وتبعه شاب ليس عليه غير إزار
الصفحه ٤٠ : ثاوفيليس ، وهو
نفسه الذي كان قد أهداه الإنجيل. ويعتقد أن مؤلف هذا السفر هو نفسه لوقا الإنجيلي
، وقد كتب بين
الصفحه ٥٢ : مثلا حسب أوزابيوس قد دفعه
إلى التدوين المستمعون لبطرس الرسول الذي وجد نفسه أمام الأمر الواقع ، فبطرس