الصفحه ٤٠ : المعصية تذكّر وتاب إلى الله توبةً نصوحاً فضلاً عن أن يصرّ على
الذنب الواقع منه.
فالإيمان ليس لوناً نضفيه
الصفحه ٩ : وإليَّ بفلان أو في فلان : طلب
شفاعتي.
وأما التعريف الاصطلاحي فلم يخرج عن
الدلالة اللغوية كثيراً ، إذ
الصفحه ٢٢ : ، وله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في القيامة ثلاث شفاعات : أمّا الشفاعة الأولى ، فيشفع في أهل الموقف حتى
الصفحه ٢٨ :
الاسكندري المالكي :
يقول في الانتصاف « وأما من جحد الشفاعة
فهو جدير أن لا ينالها ، وأما من آمن بها وصدّقها
الصفحه ٣٦ : : وأما شفاعتي ففي أصحاب الكبائر ما خلا أهل الشرك والظلم »
(٢).
أما إنزال العقاب على المشركين
والكافرين
الصفحه ٥٤ : الملائكة بنات الله ، تعالى سبحانه عن ذلك علواً كبيراً.
ب ـ الملائكة :
وأما شفاعة الملائكة فتدلّ عليها
الصفحه ١٦ :
شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ ... ) (١).
٤ ـ الذين اتخذوا
دينهم لهواً ولعباً :
أما الذين اتخذوا دينهم لهواً
الصفحه ٢٣ :
الجنة أنْ يدخلوا
الجنة ، وهاتان الشفاعتان خاصتان له ، وأما الشفاعة الثالثة فيشفع فيمن استحق النار
الصفحه ٢٦ : ... » (٣).
٤ ـ ويقول العلاّمة الشيخ محمد باقر
المجلسي ( ت ١١١٠ ه ) :
« أما الشفاعة فاعلم أنّه لا خلاف فيها
بين
الصفحه ٢٧ : الشفاعة معنىً وحدوداً ، أما علماء المذاهب الإسلامية الاُخرى فقد أقرّوا بالشفاعة والإيمان بها ، وننقل فيما
الصفحه ٣٠ : كانت من كافر ، فجعل الشفاعة للمؤمنين العصاة كما فتح لهم باب التوبة ، وأمّا الكافرون فإنّ نيلهم الشفاعة
الصفحه ٣٢ : لسان أنبيائه ورُسله.
أما المؤمن فإنّه قد فتح له باب التوبة
، فقد يرتكب ذنباً « فيتوب منه » ، وتوبته
الصفحه ٣٤ : :
إنّ رفع العقاب عن المذنبين يوم القيامة
بعد أن أثبته الله بالوعيد به « أي العقاب » يوم القيامة إما أن
الصفحه ٣٩ : تنالها الشفاعة ، أو أن يكون ذنبها مما لا تقبل فيه الشفاعة.
أما الآيات الشريفة التي تحدثت عن
الكافرين
الصفحه ٤٢ : ءات في آيات عديدة.
أما فيما يتعلق بالقيود الموجودة في
حصول الشفاعة من جهة ، وقبولها من جهة أخرى