الصفحه ٢١ :
وشرّف
بنيانه وعظّم بُرهانه ، وثقّل ميزانه وتقبل شفاعته
» (١).
١٦ ـ قال رسول الله
الصفحه ٣٦ : داخل دائرة ومساحة الإيمان به وكتبه ورسله.
ومن هنا فإنّ رفع العقوبة عن المؤمن
المرتكب للذنب هو نوع من
الصفحه ٥٦ : أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ
إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإِيمَانَ
الصفحه ١٥ : الكافرين لاتنالهم الشفاعة يوم الدين.
فالمنفي بحكم السياق استحقاق قسم خاص من
النّاس ، للسّبب المذكور ، إذن
الصفحه ٢٨ :
والأخيار في حق
الكبائر بالمستفيض من الأخبار » (١).
٣ ـ ناصر الدين أحمد بن محمد بن المنير
الصفحه ٤٣ : نُكَذِّبُ
بِيَوْمِ الدِّينِ * حَتَّى
أَتَانَا الْيَقِينُ * فَمَا تَنفَعُهُمْ
شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ
الصفحه ٥ : ، فمن غير المعقول
جداً أن يدع الرسول دينه نهباً من غير أن يكون له واقٍ يقيه وحامٍ يحميه بعد رحيله
لكي
الصفحه ١٤ : متعددة فهم : (
الَّذِينَ نَسُوهُ مِن قَبْلُ ) مرة ، واُخرى هم ( المكذبون
بيوم الدين ) ، وغير ذلك من
الصفحه ١٦ :
والحساب : ( وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ
* حَتَّى أَتَانَا
الْيَقِينُ * فَمَا تَنفَعُهُمْ
الصفحه ٢٦ : المسلمين بأنّها من ضروريات الدين وذلك بأنّ الرسول يشفع لاُمته يوم القيامة ، بل للاُمم الاُخرى ، غير أنّ
الصفحه ٣٢ : وَلا هُمْ يُنظَرُونَ ) (١).
وقوله تعالى : ( ... وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ
الصفحه ٤٤ : ارْتَضَى
) (١)
قال عليهالسلام
: « لا يشفعون إلاّ
لمن ارتضى الله دينه
الصفحه ٦٠ :
» (٣).
__________________
(١) الميزان في
تفسير القرآن ، للطباطبائي ٤ : ٢١.
(٢)
وسائل الشيعة ، للحر العاملي ٦ : ٢٠١.
(٣)
أعلام الدين
الصفحه ٦١ : إِلاَّ
لِمَنِ ارْتَضَى ) ؟ قال عليهالسلام
: « لا يشفعون إلاّ لمن ارتضى الله دينه » (٢).
وعن البرقي عن
الصفحه ٦٦ : خَالِدُونَ
) المائدة ٥ :
٧٨ ـ ٨٠.
ب ـ المرتدّون :
١ ـ (
... وَمَن يَرْتَدِدْ
مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ