الصفحه ١٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
عندما بدأ يعلن بأحاديثه الخاصة والعامة خلافة الإمام علي عليهالسلام من بعده : كحديث الإنذار
الصفحه ١٩٨ :
: سأنصرف ، ولكن عليك أن تقول كلمة الحق
وتذكر الأمور كلّها ، لا أن تلفق وتأتي بأحاديث الكاذبين والوضاعين
الصفحه ١٠٠ : ، وأنا
أحضر إلىٰ هنا كل يوم خميس تقريباً ، واسمي عادل ، ومسؤول المكتبة يعرفني ، تربطنا قرابة فيما بيننا
الصفحه ١٤١ :
كثيرة ! ولم أظن يوماً أن الذي يدعونه
بالعادل يفعل هذا.
وقلت
: ماذا فعل هذان الرجلان بالأمة
الصفحه ١٩٥ :
ثم إنّ الخليفة عمر بن عبد العزيز قد
أجمع عليه العلماء وأنه الخليفة الأموي العادل الأوحد ، فلم يكن