الصفحه ٨٨ : خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا ) (١)
ليثبتوا أنّ أول من قال بنظرية النشوء والإرتقاء لداروين هو القرآن !!
وهكذا كنت
الصفحه ٦٧ :
باطل ، لأنّه لا يَسنده شيء من العقل ولا من
القرآن الكريم فكيف نلجأ إلى التأويل ؟!
وعلى ذكر
الصفحه ٩٠ :
منها ما يشاء ويرمي
بما يشاء مستعملا دائما غربال العقل ومرجعيّة القرآن الشفافة ...
وبالفعل ما إن
الصفحه ٩١ :
اللهِ
إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ )
(١) ».
قال صديقي بعد ذلك : هذا من القرآن ، هات
الصفحه ١٣٢ : أدلته العقلية
والنقلية : نعم ، تفضّل أفدني.
قال صديقي مبتدءاً هذا البحث الفرعي : إنّ
القرآن لا يمكن أن
الصفحه ١٤٣ : ، فنحن بشهادة القرآن نؤمن أنّه حيّ ولم
يُصلَب وسيرجع إلى الدنيا وسيعيش فيها.
قلت مقاطعاً : يا أخي هؤلا
الصفحه ١٥١ :
بتحريف القرآن ، فإنّ في كتب القوم كصحيح
البخاري مثلا وغيره أحاديث وآراء عن صحابة كبار كعمر وعائشة
الصفحه ٢٤ : !!
هلاّ تعاطوا المسائل بلين ورفق وسعة صدر
كما نبّه إلى ذلك القرآن والرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
؟! أيصل
الصفحه ٣٣ :
تكون النتيجة أنّ الصحابة مختلفون ومتفاوتون في
علمهم ، وجهادهم ، وفهمهم للقرآن والسنّة ... فليس
الصفحه ٦٥ :
فتحت الكتاب حيث المكان الذي عيّنه لي
صديقي بورقة صغيرة ، قرأت الحديث كما أخبرني صديقي ، تعجّبتُ
الصفحه ٦٦ : يضرب بقوله في القرآن عرض
الحائط. أليس هو القائل : ( فَالْحَقُّ
وَالْحَقَّ أَقُولُ * لَأَمْلَأَنَّ
الصفحه ١١٦ : لم يستطع الإسلام أن يزيلها بالرغم من مضيّ القرون والقرون ، هذه المسألة ما زالت شامخة برأسها والويل
الصفحه ١٢١ : : أعطني دليلا من
القرآن.
« إنّ الله تعالى بارك أمكنة وأزمنة معينة ، كما
بارك فعل الصالحين من عباده. فمن
الصفحه ١٢٢ : وأعظم ، وهكذا ...
وقد ذكر لنا القرآن رأي المؤمنين الذين غلبوا
على أمرهم في قصة أصحاب الكهف : ( قَالَ
الصفحه ١٢٨ : في رأسك في الدماغ أم في قلبك أم أين ؟!
قلتُ لصديقي : قليلا قليلا ، أعطني
دليلا من القرآن حتّى لا