الصفحه ٨١ : والمعروف ومن أنّ الشيعة هي (الكل) ، وأنّ الرافضة هي فرقة ظهرت في مطلع أو بعد المائة الأولى حينما اختلفوا مع
الصفحه ٢٩ : ؟! لقد ادّعى ما ليس له ، فرجع قنفد ، فأبلغ الرسالة ، فبكى أبو بكر طويلاً ، ثمّ قام عمر ، فمشى معه جماعة
الصفحه ٣٩ : ، وفي حديث سعيد (تمتّعنا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
ومعاوية كافر بالعرش) (٣).
وأسلم في عام الفتح
الصفحه ٥٣ : قضية المذاهب الإسلامية والفرق
فيجب أن نتعامل معها من منظور رحب داعين إلى وفاق لا خصام ، وإلى اجتماع
الصفحه ٥٧ : .
وتزامنت هذه الفتوى مع حركات تصالحية فى
صدور (مجمع البيان) للشيخ الطبرسي ، و (وسائل الشيعة) للحرّ العاملي
الصفحه ٨٩ :
وهنا لنا أكثر من وقفة مع ابن تيمية :
أ ـ إنّ بيعة يزيد على ما صح في روايات
أهل
الصفحه ١٠٠ : ، والقيام معه حتّى ترد عليه مظلمته ، وقد حضر هذا الحلف النبي صلىاللهعليهوآله
وقال : (لقد شهدت في دار عبد
الصفحه ١٤١ : ، ولماذا سمي بابن السوداء ، فهل صحب أمّه معه حيث سار حتّى غلبت سمتها على اسمه فعرف به ، فهم ولا يعرفون اسمه
الصفحه ١٥٠ : الطريقة التي اتّبعها
عمّال الأمصار معه ، كما قال الطبري وغيره ، من أنّهم لم يستوقفوه ، وإنّما أخرجوه من
الصفحه ١٥٢ :
فلماذا تسامحوا مع
ابن سبأ وشددوا على كبار الصحابة كأبي ذر أفيدونا يرحمكم الله ؟! أكان عثمان
الصفحه ١٤ : ملحوظتي السابقة خطأ ، وخرجت بالآتي :
ـ عدم اتّفاق المقدمات مع النتائج
غالباً.
ـ تأويل النص المقتبس بما
الصفحه ١٥ :
وأعترف أنّ هذا ما أثلج صدري وكثير من
الموحدّين ، ولكن كيف يتسق هذا مع ما نعلمه ؟ كيف لمن هدفهم هدم
الصفحه ٢٥ : نصره ، واخذل من خذله ، وأدر الحق معه حيث دار ، ألا هل بلّغت ؟ ثلاثاً » (٢).
إنّ حديث الغدير من
الصفحه ٣٣ : ـ شاهدٌ على ذلك.
وبموت أبي لؤلؤة ذهب سرّه معه.
ولقد حاول عبد الرحمن بن عوف أن يقنع
الزبير وسعد بالبيعة
الصفحه ٤٢ : الخلافة إلى عبد الملك ، وجّهنا مع الحجاج حتّى قتلناه.
وقال ابن عائشة : أفضي الأمر إلى عبد
الملك والمصحف