الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوآله
يقول : لا نورث ، ما تركنا فهو صدقة ، فقالت : أرأيتكما إن حدّثتكما حديثاً عن رسول الله
الصفحه ٨٤ :
سبّاباً ، ويجب أن
يكون له في رسول الله صلىاللهعليهوآله
أسوة حسنة ، فقد كان
الصفحه ٢٢ :
منها : ما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه
عن زيد بن أرقم قال : « قام رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣١ : أبا بكر بعد أن رحلت فاطمة حبيبة رسول الله صلىاللهعليهوآله
وقد ساس أبو بكر الناس وفقاً لاتفاق
الصفحه ١٤٩ : الأمصار كانت تعجّ بأصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله.
أمّا مصر فكان بها حوالي خمسون صحابياً
، منهم
الصفحه ٣٩ : بن سعد قال : « رأى رسول الله صلىاللهعليهوآله
بني فلان ينزون على منبره نزو القردة ، فساءه ذلك ، فما
الصفحه ٢٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
أخذ ، وهذه قسمة الله تعالى في خلقه ، وكذلك ميّزهم وعدّدهم.
بيد أنّه بعد
الصفحه ٣٧ : صلىاللهعليهوآله
على المنبر والحسن بن علي إلى جنبه ، وهو يقول : إنّ ابني هذا سيّد ، ولعلّ الله أن يصلح به بين فئتين
الصفحه ٤٢ : النطاقين ، وإلى من حنّكه رسول الله صلىاللهعليهوآله
، أما والله إن جئته نهاراً وجدته صائماً ، ولئن جئته
الصفحه ١٤٧ : الله صلىاللهعليهوآله
ووثب على وصي رسول الله صلىاللهعليهوآله
وتناول أمر الأمّة ، ثمّ قال لهم بعد
الصفحه ٩٢ : الصحابة ، وحاربهم ، واستباح حرم رسول الله صلىاللهعليهوآله
واستباح المدينة وأهلها ، وقد روى أنس عن النبي
الصفحه ٢٤ :
زيد بن أرقم قال : « لمّا رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله
من حجّة الوداع ، ونزل غدير خم أمر بدوحات
الصفحه ٦٧ : الآية بآية الولاية.
وقد ذهبوا إلى أنّه إمام المسلمين بعد
رسول الله صلىاللهعليهوآله
; لأنّ لفظ إنّما
الصفحه ١٢٩ :
وقد أخرج الإمام مسلم في صحيحه عن زيد
بن أرقم قال : « قام رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩ : فيها رسول
الله صلىاللهعليهوآله
أمة عالمية ، ودعوته للناس كافة ، وهذا الكيان الضخم ليس أنموذجاً