الصفحه ٢١ : الواضح المتواتر في أكثر من موضع.
_______________
(١) ابن أبي العز
الحنفي ، شرح العقيدة الطحاوية
الصفحه ١٧٧ :
٩١ ـ مجموع الرسائل الكبرى ـ أحمد بن
عبد الحليم بن عبد السلام ابن تيمية الحراني الدمشقي
الصفحه ٦٤ :
البهيّة في شرح اللمعة الدمشقية قال : الشيعة من تابع علياً ، أي : اتّبعه وقدّمه على غيره في الإمامة وإن لم
الصفحه ١٧٣ : الجنات ـ السيد محمد باقر
الخوانساري ـ طبع ايران.
٥٦ ـ الروضة البهية في شرح اللمعة
الدمشقية ـ زين الدين
الصفحه ١٤٨ :
٨ ـ قال ابن كثير : في باب ذكر مجي
الأحزاب إلى عثمان للمرّة الثانية ، وساق نفس ما قاله الطبري
الصفحه ٤٢ : أبيه في خلافة ابن الزبير ، وكان حكمه على الشام ومصر ، وابن الزبير على باقي البلاد حتّى سنة ثلاث وسبعين
الصفحه ١٣٢ : قبلهم قال ابن خلدون : والأمر
الثاني : هو شأن العهد مع النبي صلىاللهعليهوآله
وماتدّعيه الشيعة من وصية
الصفحه ١٤٢ : الكوفة ، فاتصل خبرهم بعلي ، فأمر بإحراق قوم منهم ، ثمّ خاف من إحراق الباقين أن ينتقض عليه قوم فنفى ابن
الصفحه ١٥٥ : روايات سيف بن عمر.
وابن خلدون المتوفي ٨٠٨ هـ في تاريخه :
المبتدأ والخبر ، فإنّه قد أورد قصّة السبئية في
الصفحه ٩٠ : موضع الرضا ؟! وأين يزيد وأمثاله من ابن عباس وابن الزبير والحسين بن علي ؟! وهل أهل الشام كأهل مكة
الصفحه ١٣٩ :
بوصية رسول الله لعلي
هو ابن السوداء ؟ (١)
ابن حزم : عبد الله بن سبأ الحميري
الصفحه ١٤٥ :
وأجلسه تحت منبره ،
ثمّ بلغه عنه غلوه فيه فهمّ بقتله ، فنهاه ابن عباس عن ذلك وقال : إن قتلته
الصفحه ١٥٨ :
وعمّه الذي يروي عنه ، هو : يعقوب بن
إبراهيم بن سعد بن إبراهيم ابن عبد الرحمن بن عوف
الصفحه ١٥٩ :
ويقال : السعدي.
ويقال : الضبي. ويقال : الأسدي الكوفي صاحب كتاب الردة والفتوح.
قال ابن
الصفحه ٣٩ :
وهم ملوك بنى أُميّة الذين حدّثتنا عنهم
الأخبار الثابتة ، فقد أخرج ابن جرير عن سهل