الصفحه ١٢٢ : التي تحت أيدينا ، وتدبّر معي قول الإمام الصادق عليهالسلام
: « ليس من العصبية أن تحبّ قومك ، ولكن من
الصفحه ١٦ : منك عزيزي القارىء عدم التشنج ; وذلك لأنّ الجروح عادة ما يتبعها الآلام ، ولكن بشي من الصبر والعلاج قد
الصفحه ١٣٤ : حرّم العصبية ، وجعل الناس متساويين كأسنان المشط لا فرق لعربي على أعجمي إلّا بالتقوى.
وقد يقول آخر
الصفحه ٦٢ : « أشياع » ، أمّا بلفظ « شيعة » : فقال تعالى (
وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ )
(٢) ، وفي قوله تعالى
الصفحه ٦٣ :
تعالى (
إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا ) (١)
، وفي قوله تعالى ( إِنَّ
الصفحه ٢١ : على ذلك في مرضه يوم الخميس ، ثمّ لما حصل لبعضهم شك ، هل ذلك القول من جهة المرض ؟ أو هو قول يجب اتّباعه
الصفحه ٧٠ : : تعليقاً على قوله تعالى (
وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ )
(١) ودعاهم إلى إتّباعه فلم يجب إلّا علي بن
الصفحه ٧١ : عن علي بن أبي طالب
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: ألم تسمع قوله تعالى (
إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ١١١ : إليه ذكر العمل الصالح يراد به المعنى الثاني ، والأصل في هذا التقسيم قوله تعالى : ( قَالَتِ
الْأَعْرَابُ
الصفحه ٦ : ................................................. ٧٨
خلاصة القول ...................................................... ٨٢
شتم الصحابة
الصفحه ٢٢ : أنّه حين ذكر رسول الله صلىاللهعليهوآله
غير مستخلف (٢).
ولكن الشيعة رفضوا القول بالشورى وعدم
الصفحه ٢٥ : الحال حين نزل قوله تعالى : (
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن
الصفحه ٢٦ : نفس عليّ شي من الخلافة. قال ابن عباس : قلت : نعم ، فقال عمر : لقد كان من رسول الله في أمره ذروة من قول
الصفحه ٣٩ : فأوحى الله إليه : إنّما هي دنيا أعطوها فقرّت عينه ، وهي قوله ( وَمَا جَعَلْنَا
الرُّؤْيَا الَّتِي
الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوآله
وبعده ، معروفون بانقطاعهم إليه ، والقول بإمامته ، منهم : المقداد بن الأسود ، وسلمان الفارسي ، وأبو