الصفحه ٢٢ : اعتمدنا في الشرح نص الإحتجاج ، لأنه مختصرٌ وكافٍ لغرضنا.
الصفحه ٣٣ :
للدعوة أو الأمة.
وقد طبق ذلك عندما كلف السيد الصدر
بكتابة : الأسس الإسلامية ، فكتب فيها أن الدعوة تتبنى
الصفحه ٦٦ : وتعالى البداء فيما علم متى
شاء ، وفيما أراد لتقديرالأشياء ، فإذا وقع القضاء بالإمضاء فلا بداء ، فالعلم في
الصفحه ٨٢ : ، لتشهد لي بالموافاة ».
كل ما نفعله هنا اخترناه في عالم الذر والميثاق
في
الكافي « ١ / ٤٢٨ » عن الإمام
الصفحه ١٠٥ : بل لا بد له من عقل يوجه حبه وبغضه ، ويحفظهما في نطاق
الإعتدال والشرع ، وهذا معنى الحب في الله والبغض
الصفحه ٢٤ :
قال
العيني في عمدة القاري « ١٥ / ٢٢٣ » : « قرأ
ابن عامر ونافع ويعقوب : آل ياسين ، بالمد. والباقون
الصفحه ٩٢ :
« ٩ » السلام عليك يا وعدَ الله الذي ضَمِنَه
الوعد الإلهي بدولة العدل
في القرآن الكريم بضع
الصفحه ١٢٠ :
عظيم لا يمكن لأحد مهما علا مقامه أن يوفيه ، فستغفره لتقصيرك في طاعته وأداء شكره
، كمن أذنب ذنباً منا
الصفحه ٣٧ : الحديث صريح في أن دعوة الناس إلى دين الله مَنصبُ نيابةٍ عن الله تعالى ، يحتاج
إلى نص ، وليس تبرعاً ، أو
الصفحه ١٢١ : في
الليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى :
السلام عليك وأنت تعيش في الزمن ، في
حركة الليل والنهار ، فأنت
الصفحه ٢٥ :
هذا الموضع على
الياس المُبدأ بذكره ، وإنما زيدت فيه الياء والنون كما قالوا في إدريس إدراسين.
والله
الصفحه ٣٦ :
لهم الدعوة دعوة
إبراهيم وإسماعيل عليهماالسلام
من أهل المسجد ، الذين أخبر عنهم في كتابه أنه
الصفحه ٦٠ :
فإن كنتم صدقتم في القولين فهذا ما
لايمكن ، كونه إذ كان متناقضاً! وإن كنتم صدقتم في أحدهما بطل
الصفحه ٧٦ : الطير يعرفه!
وإن الله يقول في كتابه : وَلَوْ أَنَّ قُرْآناً
سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ
الصفحه ١١ :
ومقارعتك في الله
ذات انتقام الله ، وصبرك في الله ذو أناة الله ، وشكرك لله ذو مزيد الله ورحمته