الصفحه ١٠ : الحكيم الذي لا تعجله العصبية ، والكريم
الذي لا تبخله الحفيظة ، والعالم الذي لا تجهله الحمية ، مجاهدتك في
الصفحه ٤٣ : ؟ قال : نعم من
أفاضلها ».
وهو تعبيرٌ آخر عن قوله صلىاللهعليهوآله عن الثقلين : وقد نبأني اللطيف
الصفحه ٥٦ : الأنبياء والرسل ، وهم
الشهداء على الأوصياء ، والأئمة شهداء على الناس.
وذلك قوله عز وجل : لِتَكُونُوا
الصفحه ٥٨ : وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ مَا يَشَاءُ.
وقوله : فَخَلَفَ
مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ.
وقوله
الصفحه ٥٩ :
الخلافة ، لكن قوله
تعالى : وَإِذْ
قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ
الصفحه ٨٣ :
وفي
الكافي « ٦ / ١٢ » : « عن سلام بن المستنير
قال : سألت أبا جعفر عليهالسلام
عن قول الله عز وجل
الصفحه ١١٨ :
ومعنى قوله : السلام عليك
حين تركع وتسجد :
أني أحبك يا سيدي وأنت على علو مقامك
تركع بين يدي ربك
الصفحه ١٢١ : بالمال شديدٌ على العمال ، رحيم بالمساكين ، كأنما يلعق المساكين
الزُّبد والعسل.
ومعنى قوله : السلام عليك
الصفحه ١٢٤ : عليهمالسلام!
وقوله : لاحبيب إلا النبي وآله صلىاللهعليهوآله : امتثالٌ لأمر
الله تعالى في قوله : قُلْ
لا
الصفحه ١٥ : ، لأنها جزءٌ من الرسالة توضح المقصود
بالتوبيخ في الفقرة الأولى وهي قوله : لا لأمر الله تعقلون ولا من
الصفحه ٢١ :
التوجه الى الله بأهل البيت عليهمالسلام
والتوجه اليهم
معنى
قول الإمام عليهالسلام
: فإذا أردتم
الصفحه ٢٢ :
الكافي « ١ / ١٤٣ » أن الإمام الصادق عليهالسلام : « سُئل عن قول الله
تبارك وتعالى : كُلُّ شَئٍ هَالِكٌ
الصفحه ٢٤ : ، وهو إسم عبراني. وأما قوله تعالى سلامٌ على إلياسين ، فقرأه الأكثر
بصورة الإسم المذكور وزيادة ياء ونون
الصفحه ٢٥ : الإمام الرضا عليهالسلام للعلماء عند
المأمون : « أخبروني عن قول الله عز وجل : يس. وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ
الصفحه ٢٧ : : ١٧٨ ـ
١٨٢ ».
فظاهر السياق أن التسليم في الآية على
إلياس نفسه خاصة ، بقرينة قوله بعدها : إِنَّهُ مِنْ