الصفحه ٧٨ : بخ لك يا بن أبي
طالب أصبحت وأمسيت مولانا ومولى كلّ مسلم ومسلمة (٣).
وليتك لم تحرق السنة النبوية
الصفحه ٢٥٨ : لَنا وَارْحَمْنا أَنْتَ مَوْلانا
فَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ ) (١).
وآخر دعوانا إن الحمد
الصفحه ٢٥١ : ، ولماذا النبش والبحث في أُمور تاريخية قد عفا الزمان عنها وهؤلاء
الذين
الصفحه ٢٣٦ : نحمد إن شاء الله (١).
ولذلك نرى الآن يذكر في الكتب فضائل
كثيرة للصحابة ، وأكثرها موضوعة ليس لها أيّ
الصفحه ٢١٩ : مقتّلين
مطرودين مقهورين في كلّ زمان ومكان ، لأنّهم لا يعتقدون بولاية الفاجر والطليق ومن
اعتدى على هذه
الصفحه ١٣٩ :
من صاحبه ، دقّ الله
بينكما عطر منشم.
( منشم : اسم امرأة كانت بمكّة عطّارة ،
وكانت خزاعة وجرهم
الصفحه ٢١٤ : .
انظر لقول الإمام علي بن الحسين يصف
حالة آل بيت محمّد صلىاللهعليهوآله
:
ـ في دمشق استقبل المنهال
الصفحه ١١٧ :
وتراجع أبو بكر فيما كتب موافقاً لرأيك
( صاحبه عمر (١)
).
ـ وقد بدّلت حكم الله في شأن الطلاق
الصفحه ٨١ : هو قدّمني ، وقد حفظت
له هذه ، ثمّ هو الذي ركز البيعة فينا ، أي المهاجرين في السقيفة ، وهو صاحب
الصفحه ١١١ :
أيديكم كتباً ،
فأحبها إلى الله أعدلها وأقومها ، فلا يبقين أحد عنده كتاباً إلاّ أتاني به فأرى
فيه
الصفحه ١٤٥ : معارضيك ، ولماذا
وقفوا ضدّك؟
ج ـ ١ ـ عائشة بنت أبي بكر : لقد كانت
عائشة على عهد أبيها وصاحبه شريكتهم في
الصفحه ١٢٥ : ولكن ( لا تَعْمَى الأَبْصارُ وَلكِنْ
تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ )
الحجّ : ٤٦.
قال
الصفحه ١٤٢ : ; لأنّي لم أُخالف صاحبي في
أمر سنّة رسول الله ، فقد كنت منعت كتابتها كما منعاها ، ولم تكن هناك سنّة مكتوبة
الصفحه ٢٥٥ :
تعالى ، يجوز لمن ليس أهلا للنظر والاجتهاد تقليدهم والعمل بما يقرّرونه في فقههم
، ولا فرق في ذلك بين
الصفحه ٥٨ : الله ، ومرّة
تقول : تراضى بي الناس ، وهو أمر ملتبس ، فلا تدخلن في أمر يصعب عليك الخروج منه
غداً ، ويكون