الصفحه ٩٢ :
على الحفاظ عليها ،
وتوافينا متابعة كلمات الإمام عليّ عليهالسلام
بمزيد من الإيضاح هنا عند قوله
الصفحه ٩٩ : ترجح الإشارة إليه هنا ، ليس عمى العيون التي تنقل المشاهد
الخارجية إلى العصب البصري ليذهب بدوره إلى مركز
الصفحه ٧٢ : غوغاء ، أي التي لا تسترشد
لشعورها بالقوة جراء هذه الكثرة ، نرى ذلك مثالاً في قوله تعالى : ( ولقد
أرسلنا
الصفحه ٩٧ :
الكتاب أو ما في
الكتاب ، بحسب ما يستلهم من قوله تعالى : ( قد جاءكم من الله نور
وكتاب مبين )
(١) أو
الصفحه ٤٢ :
بين الشعوب ، إلى أن
يصل عند علماء النفس والفلاسفة إلى القول بالارتباط الضروري الكوني ، وبأنّ
الصفحه ٧٠ : :
أ ـ عند استعراض الآيات الكريمة التي
تستخدم كلمة أمة ، في معرض إطلاقها على ( فئة ) من الناس ، نجد قوله
الصفحه ٧٣ :
من الإتيان بها
جميعاً.
والذي نرغب في قوله هنا ، هو أن استخدام
مصطلح ( أمّة ) في القرآن الكريم
الصفحه ١٠١ :
الإيمان بعد ذلك ،
وموطن عدمه أيضاً ، في قوله تعالى ( ولما يدخل الإيمان في
قلوبكم )
(١) ، وقوله
الصفحه ١٦٥ : مكان ينصرف
لتقديس حقيقته.
وننظر هنا مثلا قوله فيه أنه صلىاللهعليهوآله « الموضّحةُ به
أشراط الهدى
الصفحه ١٦٦ :
قلبه ، وإن هو فعل
لكان قد بلغ الاقبال بكلّيته عليه ، ولكان ممن أحباب الحكمة ، ولا غرابة في قوله
الصفحه ١٨٤ :
لكن ماذا يفعل من لا يرد على القول ،
ولا يهديه الهادي إلى سواء سبيله ، وقد تقحم غمرات الوهم ، أفراد
الصفحه ٤١ :
متوفر في الأثر
البشري ، مثلما يدلّل عليه كلامه عليهالسلام.
ويدلّل عليه بالدرجة الأولى قوله
الصفحه ٦٧ : من أجلها ، وهذه الخيبة لها ذكر في مواطن عدة من كتاب الله
تعالى ، منها قوله سبحانه : ( هل ننبئكم
الصفحه ٦٨ :
الجهد للاستحواذ
عليها ، وعدم بذله موجب للضلالة ، وفيه قوله تعالى : ( ومن يضلل فأولئك هم
الخاسرون
الصفحه ٩٦ : ء الذي هو
سرّ الحياة وعلى هذا القول نقف قليلا لنتبيّن الروابط التي أشار إليها عزّوجلّ في
كتابه وبيّنها