الصفحه ٨٠ : كتاب الله في شيء ،
لاشتراكهما في حقيقة واحدة ، هي حقيقة الهداية ، لقوله تعالى : ( ومن قبله
كتاب موسى
الصفحه ٦٢ :
__________________
١ ـ أنظر انجيل متّى
: ١٠ / ٧ ، من التفسير التطبيقي للكتاب المقدّس.
٢ ـ عوالي اللآلي
للأحسائي : ٤ / ١٠٢
الصفحه ٢٠٠ :
٩ ـ روح المعاني في تفسير القرآن ،
الآلوسي ، محمود شكري ، دار احياء التراث العربي ، بيروت ١٩٨٥
الصفحه ١٥١ :
أن
تمسكتم به لن تضلوا ، كتاب الله ، حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل
بيتي ، ولن يفترقا
الصفحه ٩٦ : بدون الإلتفات إلى الرسل الذين بعثوا بالبينات والنظر في كتاب الله
الذي يحمل في جنباته النور ، وننظر هنا
الصفحه ١٥٠ : ترك رسول الله صلىاللهعليهوآله في الناس الثقلين ،
كتاب الله وأهل بيته ، وقرنهم بأنّهم لن يفترقا إلى
الصفحه ٩٨ : النور ، فارة من دياجي الظلمات.
ويمكن أن نسلهم من كتاب الله ما يفيدنا
أنّ مثل هذا المقام ليس من العسر
الصفحه ١٩٠ : إسلاماً
يتحرك بين الناس ، وحين رفع القوم المصاحف في صفين قال الإمام عليهالسلام : « أنا كتاب الله
الناطق
الصفحه ٩٠ : ذي العوج ، وهو أحد
أهم ما يمكن أن تقاس عليه معرفة المؤمنين الذين هم في الرتبة مع رسول الله
الصفحه ١٧٩ :
اهتديتم في الظلماء
» ، وهو إذ يقول هذا دائماً لا ينفصل فيه عن كتاب الله ورسوله ، وقد أوضح معنى
الصفحه ٦٧ : من أجلها ، وهذه الخيبة لها ذكر في مواطن عدة من كتاب الله
تعالى ، منها قوله سبحانه : ( هل ننبئكم
الصفحه ١٠٦ : عليهم الصلاة والسلام؟
من الناحية العقلية لا يظهر أنّ ذلك
يكون ، وعلّته واضحة في كتاب الله سبحانه
الصفحه ١٨٦ : ، وللفناء لا للبقاء ، وللموت لا
للحياة ، وأنّك في منزل قُلعة ، ودار بلغة ، وطريق إلى الآخرة ... وإياك أن
الصفحه ١٣١ : صلىاللهعليهوآله في الناس ، لذلك هو
يجريها على لسان الكتاب ، بمعنى أن الله لا يأمرنا بشيء ولا يكون لهذا الشيء من
الصفحه ١٢٨ : به أحد ، لأنه من الآل اختارهم الله ورسوله ليقوموا في الناس
، وما كان لأحد أن يختارهم ، أو يخالف هذا