الصفحه ٤٩ : بالذات معنية بهدايته ، وإنما
تكون هذه الهداية في النتيجة هي انكشافه على إمامه الذي يحمي كليته في هذه
الصفحه ١٣٨ : ينظر
فيها الإمام عليّ عليهالسلام
إلى نفسه ، وكيف ينقل لنا وسائل التعرف عليه ، والتماس هداه.
وسنلج في
الصفحه ١٢٣ : أحد في شيء سخطه به على سواه ويقابلها عكسها ، فعندما تترى
الأنبياء ، ويكون الهداة والأئمة في الناس
الصفحه ٨١ :
المقام للدلالة على قيادته ، من أم القوم أي رأسهم ، لا لفضيلة الهداية التي اختص
فيها الله أولياءه الذين هم
الصفحه ١٠٢ :
جهة ، وأنهم من جهة
ثانية يؤدون أدوارهم.
وإلى هنا نصل إلى أنّ ( راية الحق )
تخلّف في الهداة
الصفحه ١٧٧ : معه عن دين الله تعالى.
وهذا ينبغي أن يلتمس في الهداة من آل
البيت عليهمالسلام
، فهو عليهالسلام
يؤكد
الصفحه ٦٧ : منذ بدايات وعي الإنسان ، وهو الحافز الأشد
توثباً في ملاك الدخول إلى عالم الهداية ، الذي يصدقه قوله
الصفحه ٦٨ : ، والجد من ورائه هو مسلك موصل لا محالة إلى الهداية
، التي ترتبط بسبب موضوعي أوجده الله سبحانه وجعله في
الصفحه ٣ : ................................................................ ٢٥
الإمام في اللغة............................................................... ٢٨
الإمام في
الصفحه ٧٢ : أن الهداة دائماً قلة ، بل يمكن استدراج هذا لفهم وتضييقه
لجعله منحصراً في نماذج معدودة وصولا به إلى
الصفحه ١٤٠ :
تتوارثها الأنبياء
والرسل وعند غيابهم تكون في يد الأئمة الهداة ، والإمام عليّ عليهالسلام يبيّن
الصفحه ١١٤ :
في الوسائل التي
يمارسها الناس في نقل العقائد ، أما موضوعه الإمام ، فهي وفق ما تبين مشمولة بحمل
الصفحه ١٥٠ : والبصير ، ويتبيّن لنا هذا أنه يشاق الدنيا ،
لأنها في الواقع ضده ، أي إذا كانت الهداية التي فرضها الله
الصفحه ١٥٤ : على
رقاب الناس ، إنما بالهداية الإلهية المحمدية.
نلحظ كلماته هنا في تبليغ واجبه ، والإعلان
عن حقيقته
الصفحه ١٥٣ : ، منصف كان أم غير ذلك ، إنما لا يطلب الإمام أجراً جراء أدائه مهام
هداية البشرية ، ومعلوم أنه يريد للناس