الصفحه ٤٣ : والنقاد العرب منذ القديم حتى العصر الراهن ، ونظن أنه
إلى المستقبل يمتد أيضاً ، وربما دلّ مؤسس المذهب
الصفحه ١٥٧ : والموت يطلبه ، وغافل وليس بمغفول عنه ألا فاذكروا هادم
اللذات ، ومنغّص الشهوات ، وقاطع الأمنيات ، عند
الصفحه ١٥٠ : ولكل وقت.
تدلنا كلماته نحو الإجابة عن هذا
التساؤل عند قوله :
« إنّما الدنيا منتهى بصر الأعمى ، لا
الصفحه ٣٦ :
الدّين
معرفته » (١).
وعلينا أن نقف عند هذه الجملة هنا
لأهميتها ، فهي تشير بوضوح إلى أنّ المعرفة
الصفحه ٤٠ : إلى
عناصر الميراث الأُخرى فيما يطلق عليه اسم ( الذاكرة السلالية ) ، وعند الرجوع إلى
مراحل نمو البشر
الصفحه ٤٥ : الفارق بين الناس في بلوغ هذه
المعرفة ، وفيما يختلف الكل ، كل من وجهته؟
وإذا كان عند « هيغل » يقف العقل
الصفحه ١١٧ : فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا
) (١) ، فلا جدال في أنّ مصدر أوامر وتعليمات
الرسول صلىاللهعليهوآله
هي من
الصفحه ١٤٠ :
تتوارثها الأنبياء
والرسل وعند غيابهم تكون في يد الأئمة الهداة ، والإمام عليّ عليهالسلام يبيّن
الصفحه ١٤٢ : البحث عن أحقيته بالخلافة مثلما يظن ، أو عند انزاله الزعيم في
الناس ، لكن الأمر مختلف ، فالذي أنجزه محمد
الصفحه ١٥٢ : متبتلي الرهبان ، وخرجتم إلى الله من الأموال
والأولاد ، التماس القربة إليه في ارتفاع درجة عنده ، أو غفران
الصفحه ١٧٨ : جميعاً واحدة ، ونقف عند قول
رسول الله صلىاللهعليهوآله
كذلك : « عليّ مني وأنا منه » (٢)
، ونعلم أن رسول
الصفحه ١٨٤ : التماس قانون
الله ورسوله ، وايضاحه في الناس ، وهو عند قوله عليهالسلام
« أمرنا صعب
مستصعب » يكفي الإنسان
الصفحه ٥ :
بسم
الله الرحمن الرحيم
مقدمة المركز
تعتبر الإمامة أصلا من أصول مذهب أهل
البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٢ : عمق الحقيقة البشرية وعمق النفس الإنسانية ، أيّ أنّ الإمامة ضرورة
إنسانية وليست ضرورة مذهبية أو دينية
الصفحه ٤٤ : معرفة ما تؤول إليه حقيقته ، أياً كان الدين الذي يعتنقه ، أو
المذهب أو التيار ، لأن الواقع الذي تجري ورا