الصفحه ١٦٧ : : « إنّ ههنا لعلماً جمّاً ، لو أصبت له حمله
» (٢).
والذي يُستنتج مما تقدم ، إنّ علياً وآل
بيت رسول الله
الصفحه ١٧٨ : عليهالسلام ، عرف أنه أصدق من
نطق هو ورسول الله صلىاللهعليهوآله
، وأنه لم تأخذه في الحق لومه لائم ، وهنا
الصفحه ٨٩ : ، حيث أن سلطة رسول الله صلىاللهعليهوآله
ـ أي ولايته ـ على الأنفس نابعة من كون المؤمن بلغ درجة أيقن
الصفحه ١٣٠ : صلىاللهعليهوآله ، هم ولاة المؤمنين
، ومن لم يتولهم لا ينقصهم في شيء من الشرف ، ولا ينقص من قضاء الله ورسوله فيهم
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآله
أو ذكر القرآن الكريم ، أو ذكر أهل البيت النبوي عليهمالسلام
، كذلك نرى أنّ رسول الله
الصفحه ١٢٥ : السنة المبشرين ، فمثلما يخبرنا
رسول الله صلىاللهعليهوآله
بلقاء الله تعالى وحلاله وحرامه ورضاه وغضبه
الصفحه ١٨٨ : النبي محمد صلىاللهعليهوآله هو الرسول الخاتم
الذي لن يبعث الله من بعده أحد ، فقد اقتضت الضرورة
الصفحه ١٩٠ :
بتمام ظهور الإمام
الثاني عشر ، بحسب قول رسول الله صلىاللهعليهوآله
وبحسب قوله سبحانه ( كتب الله
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوآله
الناس أن يأخذوه عنه هو فرض مثلما باقي العبادات ، وعلّة هذا قول الله سبحانه : ( وما آتاكم الرسول
الصفحه ١٢٩ : : (
ما أتاكم
الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا
) (٢) ، فإذا كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يؤتي الناس
الصفحه ١٧١ :
لابنه الحسن عليهالسلام
لقد كان لك في رسول الله صلىاللهعليهوآله
كاف لك من الأسوة ، مستنداً على القرآن
الصفحه ١٤٠ : تلميحاً ، بل
مثلما قال فيهم رسول الله صلىاللهعليهوآله
تصريحاً « لا يسوى
بهم من جرت نعمتهم عليه » ، الله
الصفحه ١٤٨ : عليهالسلام
، يستمد من رسول الله صلىاللهعليهوآله
نور المعرفة ، ويسير على هدى كلماته ، ليس تعلماً بعد نقص
الصفحه ١٦٥ : ء
الصلاة على رسول الله صلىاللهعليهوآله
، تارة يقدم صفة من صفاته ، وأخرى يظهر اداءً من أداءاته وفي غير
الصفحه ١٧٣ :
وبالاستدلال على
الذين يهدون بما أنزل الله بلا تردد وما سنه رسول الله صلىاللهعليهوآله بلا انقطاع