الصفحه ١٥١ :
أن
تمسكتم به لن تضلوا ، كتاب الله ، حبل ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل
بيتي ، ولن يفترقا
الصفحه ١٨١ : بربّ محمد صلىاللهعليهوآله
وربّ جميع الوجود.
من استرشد الطريق إلى عليّ عليهالسلام ، ودخل مدينة علم
الصفحه ١٤٣ : نزال نجري تأملاتنا في ما أعطاناه
أمير المؤمنين من مفاتيح الدخول إلى عوالم هديه والتعرّف عليه.
فإذا
الصفحه ١١٨ : التي قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فيها أنّها سفينة النجاة من ركبها نجى ومن تركها غرق (٢).
وقد
الصفحه ٥٧ : كنتم
أنتم وآباؤكم في ضلال مبين )
(١).
هذا الجانب الذي ركب جراء جملة العناصر
التي من أهمها : الرغبة في
الصفحه ١٦٥ : ء إلى هاد يسوس قلبه إلى إمامه
الذي هو وإياه « كالصنو من صنوه » فيفرج مفردة تلو أخرى ، فنراه عندما يبتدى
الصفحه ١٩٥ : يكون مستقيماً يهدي غيره
ولا يحتاج لمن يهديه ، ولا يحتاج إلاّ إلى الله الذي يستمد منه النور والهدى
الصفحه ٥١ : عن معرفة ، يلفتون النظر إلى أنه ليس كل ما يكسبه المرء من تعاليم هي
بالضرورة مقدسة ، بخاصة تلك التي
الصفحه ٩١ : الشريفة سعة لمن أراد
التوسع ، فثمة من يهدي إلى الحق ، وهو مفطور عليه لا يحتاج معه إلى تبيان ، لأنّ
الكلمات
الصفحه ١٧٦ : من جهة ، ويظهر الوضع الذي آل إليه الدين بين الناس من جهة
ثانية ، ويظهر أيضاً وهو الأكثر أهمية هنا
الصفحه ١٠٤ :
فهو الذي يحيله إليه
، يقول سبحانه : (
الله
ولي الذين
آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور
) (١) ، لكن
الصفحه ٨٩ :
أكثر ، منها إشارة
إلى السطح في درجة يسلم معها نفسه طوعاً له ، كما يسلم رسول الله
الصفحه ١٢٨ : به أحد ، لأنه من الآل اختارهم الله ورسوله ليقوموا في الناس
، وما كان لأحد أن يختارهم ، أو يخالف هذا
الصفحه ١٠٢ :
جهة ، وأنهم من جهة
ثانية يؤدون أدوارهم.
وإلى هنا نصل إلى أنّ ( راية الحق )
تخلّف في الهداة
الصفحه ٨١ : صفوته ، والذين فيهم الحفاظ على هداية الناس إلى دين
الله من جهة ، وحملهم على الطريق الذي ينالون به