الصفحه ١٢ : متميزاً ، بحيث نجد من يعتبر الحديث في الإمامة من غير
المسموحات ، وأنّ الخطر كل الخطر في الاقتراب منه! ونجد
الصفحه ١٥١ : يؤثر حرب الدنيا بهذا
المقدار من التبصّر ، ويود لو
__________________
١ ـ لهذا الحديث
مصادر متعددة
الصفحه ١٧٨ :
أي الأئمة من آل
البيت عليهمالسلام
تنكشف له ظواهر يلج من خلالها إلى البواطن ، فالذي عرف عليّ
الصفحه ١٨٩ : كلهم من قريش
» (١).
ونحن نعتقد بتمام صواب هذا الأمر ، لا
لأنّها وردت في حديث النبيّ
الصفحه ٢٥ :
المقصود من وجوده ،
فيتألق في السير نحو بعده الحقيقي ، الذي هو جوهر ذاته.
وهنا عند هذه النقطة
الصفحه ١١٢ : عنها ولم يتقدمها.
وفي هذا المقام يطيب ذكر حديث رسول الله
صلىاللهعليهوآله
: « من كنت
مولاه فعلي
الصفحه ١٥٢ :
أن الناس تنفتح
قلوبهم على مغادرة مخادعها ، بكل هذا الاصرار ، وجميع هذا الالحاح ، يجعل من
المتتبع
الصفحه ٥١ : عن معرفة ، يلفتون النظر إلى أنه ليس كل ما يكسبه المرء من تعاليم هي
بالضرورة مقدسة ، بخاصة تلك التي
الصفحه ١٤٨ :
لماذا يجب أن تخرج القلوب من الدنيا يا
أمير المؤمنين؟ يقول : لأنّها مكمن الاختبار الذي ابتليتم به
الصفحه ٧٠ :
مشتركة في الجنس
والنوع ، لكن عند استخدامه لها في معرض حديثه عن الجنس البشري ، فإنه يطلقها شاسعة
الصفحه ١١٦ :
وهنا نقف هنيئة عند جملة ( وخلّف فينا
راية الحق ) التي ترد في حديثه عليهالسلام
وروداً تام الدقة في
الصفحه ٩ : كثيرة جداً ، والكتب التي ذهبت
تتفحّص ما كتب حوله في التاريخ ، ليست فقط لدى المسلمين ، بل وعند سواهم من
الصفحه ١٣١ : خلاف في تناول حديثه وروايته بين
المسلمين ، ابتداء من عصر وفاته عليه وعلى آله السلام؟!
ونحن محكومون
الصفحه ١٤١ : هذا إلاّ إذا كان للحديث موجب ، وهذا الموجب هو لكل من
يأتي من بعد هؤلاء القوم الذين لا يجهلونه ، وإنما
الصفحه ٦ :
ويفتخر « مركز الأبحاث العقائدية « أنّه
يقوم بتشجيع النخبة من المستبصرين على تدوين حصيلة جهودهم في