الصفحه ٧٦ : إلىٰ أصحاب ورواة
الإمام أبي جعفر الثاني عليهالسلام
نظرة تحليلية فاحصة ، فإننا نجد أن هناك مجموعة كبيرة
الصفحه ٧٣ : أصحابه وتلامذته والرواة عنه ، ومن خلال ما تناوله من علوم ومعارف أثرىٰ بها مدوّناتنا الفقهية والحديثية
الصفحه ٣٣ : إمامته علىٰ الناس ، وهو ما رواه الكليني بالإسناد عن محمد بن اسماعيل بن بزيع ، قال : سألته ـ يعني أبا جعفر
الصفحه ٣٤ : بشواهد قرآنية لها مصاديق من سيرة الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وهو ما نقرأه في رواية الكليني
الصفحه ٥٠ : لأن يلتقيه المأمون في هذا المكان. فلسان الرواية يقول : اجتاز ـ المأمون ـ بطرف البلد ، وثمّ صبيان
الصفحه ١٢ : حتىٰ يرزقه الله ولداً يُفرّقُ به بين
الحق والباطل. هذا الموقف نستشفّه من رواية محمد بن يعقوب الكليني
الصفحه ١٦ :
وينقل لنا الرواة والمؤرخون أيضاً كيف
أنّ الإمام الرضا عليهالسلام
كان يترقب وبشوق
الصفحه ١٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وإن قدرت أن تبلغها مني السلام ، فافعل ذلك ».
والرواية سنوردها بتمامها بعد قليل في موضوع النص
الصفحه ٢٠ : الإمام الرضا عليهالسلام
يدعوه إلّا بها ، وهي الكنية المشهور بها (٣)
، ثم عرّفه الرواة والمحدِّثون
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
مواقف وكلمات ـ في روايات وردتنا ـ صرّح في بعضها بأسماء الأئمة خلفائه واحداً واحداً حتىٰ اثني عشر
الصفحه ٢٦ : ... »
(٢).
________________
١)
مقتل الحسين / الخوارزمي : ٩٥ ـ ٩٦. وعنه رواه الجويني الشافعي في فرائد السمطين ٢
: ٣١٩ / ٥٧١
الصفحه ٢٨ : والتسليم (١).
وهذا نصٌّ صريح بإمامته من جدّه الإمام الكاظم
عليهالسلام.
وهناك نصّ آخر في رواية طويلة ننقل
الصفحه ٣٢ : عليهالسلام
) (٢).
وقد قدّمنا في الفصل الأول الروايات
التي تنصّ علىٰ أنّ الإمام الرضا عليهالسلام
وهو الإمام
الصفحه ٤٥ : ،
________________
١)
بناءً علىٰ هذه الرواية نستظهر أن شهادة الإمام الرضا عليهالسلام كانت سنة ( ٢٠٢ ه ).
الصفحه ٤٧ :
________________
أوردناها
عن رواية الطبري في دلائل الإمامة : ٣٨٨ ـ ٣٩٠. وراجع : اختصاص الشيخ المفيد : ١٠٢ طبع قم. ومناقب آل