الصفحه ١١٧ :
يُخبركم حلمهم عن علمهم ، وظاهرهم عن
باطنهم ، وصمتهم عن حِكَم منطقهم
الصفحه ٥٩ : السببُ فيه ، ولو أنصفتُم القوم لكان أولىٰ بكم ، وأمّا ما كان يفعلُه من كان قبلي بهم فقد
كان قاطعاً للرحم
الصفحه ١٤٢ :
من القوم الذين أقرّ طوعاً
بفضلهم الأصادق والأعادي
بهم عرف
الصفحه ٨ : أمير البيان عليهالسلام
بقوله : «
هم الذين يخبركم حكمهم عن علمهم ، وصمتهم عن منطقهم ، وظاهرهم عن باطنهم
الصفحه ٩٨ : ذلك قوم.
وقال آخرون : بل يجب القطع من المرفق ، قال
: وما الدليل علىٰ ذلك ؟ قالوا : لأنّ الله لما قال
الصفحه ٤٧ :
نعم ، فرح القوم لِمَا عرفوا من أن الإمامة
حقاً متعيّنة في هذا الفتىٰ المستوعب للفقه
الصفحه ٤٥ : المدينة ؛ ليشاهدوا أبا جعفر عليهالسلام فلمّا وافوا ، أتوا دار الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
؛ لأنّها
الصفحه ٦٢ : الناس ، وخرجت الجوائز إلىٰ كلِّ قوم علىٰ قدرهم ، فلما
تفرَّق الناس وبقي من الخاصة من بقي ، قال المأمون
الصفحه ١٢ : يليه بالإمامة ، ثم الذي زاد المحنة سوءاً هو تكالب بعض إخوته وعمومته وأبناء عمومته من العلويين
الصفحه ٢٢ :
سمّيناه ) (١).
ونقل ابن شهرآشوب عن الشيخ الصدوق
إنهنَّ : حكيمة وخديجة وأم كلثوم (٢). وزاد
الصفحه ٦٤ :
من بعضٍ ، يجري
لآخرهم ما يجري لأولهم ؟! قالوا : صدقت يا أمير المؤمنين ، ثمَّ نهض القوم
الصفحه ٤٦ : ثيابها ، فأمر بقطعه للسرقة ، وجلده للزنا ، ونفيه للمثلة ».
ففرح القوم ، ودعوا له وأثنوا عليه
الصفحه ٥٨ : ، ويُنزع منا عزٌّ قد ألبَسَناه
الله ، وقد عرفت ما بيننا وبين هؤلاء القوم ، آل أبي طالب ، قديماً وحديثاً
الصفحه ٦١ : ابنتي وإن رغم قومٌ لذلك.
فقال أبو جعفر عليهالسلام : «
الحمدُ لله إقراراً بنعمته ، ولا إله إلّا الله
الصفحه ٦٣ : تعلمون الآن ما اختصَّ الله به هؤلاء القوم ، وأنهم ذريّةٌ بعضها