الصفحه ١٠٦ : : «
الواقفة حمير الشيعة ».
________________
١)
اُصول الكافي ١ : ١١٦ / ٧. وراجع : التوحيد / الصدوق : ١٩٣
الصفحه ٧٥ : جوابات الأئمة عليهمالسلام
عن المسائل التي كانت تطرحها الناس عليهم ، ثم اعتُمدت هذه الاُصول فيما بعد في
الصفحه ٢٢ : عليهالسلام
، حيث كانت تقوم بدور السفارة بين الشيعة وبين الإمام محمد المهدي عليهالسلام
الصفحه ٣٢ : توفي أبوه وعمره لا يزيد عن سبع سنين. ومعنىٰ هذا أنّه تولّىٰ زعامة الطائفة الشيعية روحياً وفكرياً
الصفحه ٧٩ : ، أبو محمد الأهوازي
: مصنّف ، جليل القدر ، واسع الرواية ، كوفي الأصل. عُدَّ في أصحاب الإمام الجواد
الصفحه ٨٣ : .
٤٧ ـ محمد بن الفرج بن عبدالله الرخجي :
ثقة ، وجه من وجوه الشيعة. عُدَّ في أصحاب الأئمة الرضا والجواد
الصفحه ٤٤ : الإسلامية ، بعد أن أصبح حديث عامة الناس وشغلهم في مكة والمدينة.
ومرة اُخرىٰ اختلفت كلمة الشيعة
بعد استشهاد
الصفحه ٦٦ :
إلىٰ رماد ، ولو
أنه كان يخبئ تحته ناراً..
ثم يخيّم وجوم.. ويسود صمت ( شيعي ـ علوي
الصفحه ١٤٠ : في موسوعة الرجالية أعيان الشيعة ٨ : ٤٦.
٢)
أعيان الشيعة ٢ : ٣٦.
الصفحه ١٠٣ : أذهانهم من تصورات خاطئة حول اُصول الاعتقاد.
التوحيد
والصفات :
فعندما يُسئل من قبل عبدالرحمن بن أبي
الصفحه ٣٨ : السلطة العباسية تجاه الإمام عليهالسلام من جهة ، وتجاه الشيعة عموماً من جهة اُخرى
الصفحه ٣٩ : القلائل التي أعقبت
استشهاد الإمام الرضا عليهالسلام
فكانت هي الاُخرىٰ مشحونة بالحذر والترقب من قبل الشيعة
الصفحه ٤١ : من تحت أرجل شيعة أهل البيت عليهمالسلام
عموماً ، والطالبيين بشكل أخص ، وفوّت عليهم فرصة أي ثورة أو
الصفحه ٤٥ : تقول في رجل أتىٰ بهيمة ؟ قال : تقطع يده ، ويجلد مئة جلدة ، ويُنفىٰ.
فورد علىٰ الشيعة ما حيّرهم وغمّهم
الصفحه ٥٣ : حركة للإمام ، وعلىٰ من يتصل به من الشيعة ، ثم إنه أسكنه بالقرب منه كي يحدّ من اتصال الناس به ؛ لأنّ