الصفحه ١٠٢ : ثمنه شيئاً ، ولم يطعموا منه الثلاثة شيئاً. فلما جاء الإسلام حرّم الله تعالىٰ ذكره ذلك فيما حرّم ، وقال
الصفحه ١٠٣ :
دور بارز في ترسيخ
العقائد الإسلامية والدفاع عنها ، وتصحيح معتقدات الناس مما قد يخطر في
الصفحه ١٤٨ : ............................................ ٩٩
دوره في ترسيخ العقائد الإسلامية ..................................... ١٠٢
الرد علىٰ الأحاديث
الصفحه ٩١ :
فهناك دور مفروض للأئمة عليهمالسلام في نصّ الشريعة الإسلامية
، وهو دور صيانة تجربة الإسلام
الصفحه ٤٣ :
فقد انتحلوا مذهب الاعتزال الذي أخذ
بدوره يطوّر الفلسفة الإسلامية عن طريق علم الكلام الذي يغلب
الصفحه ١٠٧ : (٢).
الردّ
علىٰ الأحاديث الموضوعة :
وفي إطار البحوث العقائدية ردّ الإمام الجواد
عليهالسلام
علىٰ جملة وافية
الصفحه ١٠٦ : عليهالسلام ، ثم انحرف عن خط أهل البيت
عليهمالسلام ، بل وعن الدين ، فأخذ ينسب
أباطيله وعقائده الفاسدة إلىٰ
الصفحه ٧٢ :
الإسلامية ، ثم
هداية الشعوب والاُمم إلىٰ خط الإسلام الأصيل ، تماماً كما كان يفعل
الصفحه ٧٤ : ، وأصواتها الموصلة لرسالتهم إلىٰ جماهير الناس وأفرادها.
ثم إنّ هؤلاء هم الحافظون لتراثهم الإسلامي
الأصيل
الصفحه ٩٠ : ، وهذا يؤكد ما قلناه من محورية الإمام في الإشعاع العلمي الإسلامي واستقطابه لكافة الفعاليات العلمية
الصفحه ٨ : أصبح تسليط الضوء علىٰ حياتهم المشرقة بالعطاء ـ بعد اختلاط الأوراق ـ وفاءً لرسالة الإسلام الخالدة
الصفحه ١٠ : المسار الإسلامي الصحيح ، وممارسة دوره العلمي في إرساء قواعد التشريع الإسلامي ، ومناظراته واحتجاجاته في
الصفحه ٤٤ : ، وأخذت تجتذب إليها القلوب ، وتستهوي جماهير الاُمّة الإسلامية ، وراح حديث خلافة أبي جعفر لأبيه الرضا
الصفحه ١٣٦ : « ديوان الإسلام » ، فقال :
الجواد : محمد بن علي بن موسىٰ ، السيد
الشريف أبو جعفر الهاشمي
الصفحه ٧ : وتليد. ونحن كأُمّة إسلامية لنا أعظم دين ، وأغنىٰ تراث ، وأرقىٰ حضارة ، ما كنّا بدعاً من الاُمم والحضارات