الصفحه ١٣٩ : بين ( له ان يفعل ) و ( عليه أن يفعل ).
ويرى باقر الصدر ان السلطنة موجودة في
الإنسان والدليل على ذلك
الصفحه ٦٣ : الداهم على الرسالة
وكل التحصينات ضد صدمة الانحراف تصل النوبة إلى هدف جديد وهو بناء الكتلة الخاصة
أي
الصفحه ٦٠ :
نفهم كيف يصالح الحسن ( عليه السلام ) بينما يثور الحسين ويلجأ الإمام زين
العابدين ( عليه السلام ) إلى
الصفحه ٦٢ : ) (١).
وهناك دور مشترك آخر يشير إليه باقر الصدر : ( هو جانب رعاية الشيعة بوصفهم الكتلة
المؤمنة بالإمام ( عليه
الصفحه ١٤٤ : ايمان عقلي على أي حال لا يهز قلب هذا
الإنسان ولا يدخل ضميره ولا يسع كل وجوده ولا يتفاعل مع كل مشاعره
الصفحه ٢٠ :
الرسول ( صلى الله
عليه وآله ) مع اليهود والنصارى والمشركين واحتجاجاته عليهم. ولا يخفى على كل منصف
الصفحه ٧٢ :
مهيأة لهداية
الانسان الجديد وهنا يؤكد باقر الصدر على مفهوم تكامل الرسالات مصرّحاً بأن كل رسالة
تهي
الصفحه ٨٧ :
مذاهب الخصوم على وجهه الصحيح ، و ( الشهرستاني نفسه ( ت ٥٤٨ هـ ) ) صاحب الملل
والنحل رغم ما شرطه على نفسه
الصفحه ١٢٢ :
العميقة إلى السماء
وانما تعطي له المعنى الصحيح إلى السماء وتسبغ طابع الشريعة والواجب على العمل في
الصفحه ١٤٥ : ء على خط خلافة الإنسان لله في الكون وحتمية تدخل الأنبياء ليعيدوا المسيرة
إلى مسارها الصحيح.
وهذه
الصفحه ١٥١ :
عرفنا ذلك يتبين بكل
وضوح أن أصول الدين الخمسة التي تمثل على الصعيد العقائدي جوهر الإسلام والمحتوى
الصفحه ١٥٧ : رواسب الجاهلية وقيمها ( لم تدنسه الجاهلية بانجاسها
ولم تلبسه من مدلهمات ثيابها ) لكي يكون قادراً على
الصفحه ١٦٠ :
الأصل الخامس : المعاد
الدليل الذي يقدمه الصدر على المعاد على
( التلازم بين العدل والجزا
الصفحه ٢١ : على
معتقدات هؤلاء ومناظرتهم لأحبارهم وكهنتهم وممثّلي دياناتهم.
وفي هذه المرحلة ظهرت الفرق الكلامية
الصفحه ٢٥ : والإبداع إلى التقليد والاكتفاء بأتباع السلف واجترار تراثهم وإنشاء الشروح
والحواشي على مؤلفات الأولين